الصفحه ٢٠٢ : الخابوري ، فولّاه الشّاغورين ، قال : قبلت أحدهما
فهو يكفي ، ما أصنع باثنين ، لا بدّ في الطّلبة من حاله
الصفحه ٢٠٨ :
المذكور ، ثمّ مات رحمهالله بعد أن حجّ حجّات كثيرة ، عقيب وصوله من الحج سنة تسع
وخمسين وسبعمائة ، وله ثمان
الصفحه ٢١٢ :
وإخوان الصّفا
دعوة من موجع
القلب مصاب
خلني وازور عني
أربع
الصفحه ٣١ :
مصر لخلع فرج بن
برقوق ، وبينما هما في طريقهما إلى مصر بعثا بقوة ضد صفد فأخفقت من جديد ، فعادت
الصفحه ٣٥ :
أخيه فأخرجا الأمراء المساجين بالقلعة واعتقلا من لم يوافقهما ، وكان هذا في ٨٢٥ ه
/ ١٤٢٢ م.
وحاول
الصفحه ٤٠ :
يقوم بعدد من
المهام لصالح الدولة ، مثل الحفاظ على طرق المواصلات وحفظ الأمن والمشاركة في
حملات
الصفحه ٤١ : حتى وفاته في ذي الحجة ٨٢٥ ه / تشرين الثاني /
نوفمبر ١٤٢١ م ، وذلك بعدما بلغ درجة عالية من النفوذ
الصفحه ٤٣ :
آل بشارة ، ويرجح
أنهم كانوا من السنة ، لكنهم بعدما استقروا بجبل عاملة تأثروا بالتشيع ثم أخذوا به
الصفحه ٩٤ :
شهاب الدين غازي ، فلما ملك الملك الصالح نجم الدين الديار المصرية أخرج المذكور
من مصر ، واحتاط على
الصفحه ١٢٣ : وبه زيت كثير ، وبقرية كابول مقام أولاد يعقوب عليهالسلام ، من المزارات المشهورة المعظّمة.
وأمّا
الصفحه ١٢٥ :
يونس عليهالسلام ، من المزارات المشهورة ، الدّعاء به مستجاب ، وخدامه
صالحون وبكفركنا مقدّمين
الصفحه ١٣٩ :
سنة سبع وأربعين وسبعمائة ، ثمّ طلب المقر السّيفي يلبغا اليحياوي نائب الشام
المحروس أراق ، فحضر من صفد
الصفحه ١٤٤ :
الله الأمير شهاب
الدين ابن صبح أحسن إلينا ، وشرعت أعدّد ما فعله من الخير ، وقد جرى له ما جرى
الصفحه ١٤٨ :
المقر السّيفي قشتمر من ماله بألف درهم لترميم الجامع ، فعمّر الجامع في أيامه ،
ثمّ كتب إلى مصر يطلب له
الصفحه ١٦٢ : الزيتون ، يقصده القاصدون ، وولده الشيخ محمود من أهل اللطف والجود ،
له وصلة بأهل السّلوك ، وحضرة عند