الصفحه ١٦ : (٤٧).
وكان نائب صفد
يعتمد في دخله على ما كان يصله من الإقطاعات المخصصة لمنصبه ، وإذا لم يكفه ذلك
ولم
الصفحه ٢١ :
نظم بشكل دقيق جدا
منذ أيام الظاهر بيبرس ، إلى حد أن الخبر كان يرد من دمشق إلى القاهرة في أربعة
الصفحه ٢٤ :
بالنقود نفسها
التي راجت في السلطنة المملوكية واعتمدت ، وذلك من دنانير ودراهم وفلوس ، وتأثروا
الصفحه ٣٧ : إلى من يردفها ويقدم لها
العون ، فأقبلت على تجنيد القوى البدوية ، ولنحاول إلقاء بعض الأضواء على هاتين
الصفحه ٣٩ : م
فسادا في الأجزاء الشمالية من نيابة صفد وأضروا بالسكان ، وهزموا الجند الذين
خرجوا ضدهم (١١٨).
واشترك
الصفحه ٦٩ : كومة كبيرة من الحجارة ، ولسوف أشيد هناك
سورا من الحجارة الغشيمة لحماية الصليبيين من هجمات المسلمين
الصفحه ٨٣ :
المتراكمة ،
وأجرينا حولها من الحديد بحرا غرقه أمواجه المتلاطمة ، وضايقناها حتى لو قصد وفد
النسيم
الصفحه ١٢٩ : ، والماء بالحصن كثير في آبار وصهاريج ، ولا يكاد يفرغ ،
وبه ماء ينبع في مكان يعرف بالسّاتورة ، معدودة من
الصفحه ١٤٣ :
وثلاثين رطلا وثلث
، وأوز ومائتا طير وغير ذلك من الآلات والسّروج والكنابيش والخيول والبغال والجمال
الصفحه ١٥٨ :
نذهب جميعا ، فناموا وقام يتضرّع ، فلمّا كان آخر الليل جاءت صرخة عظيمة تفرّق
التتار منها ، وهربوا على
الصفحه ١٦٠ : : لا
بدّ من ذلك ، فقال إن كان ولا بد ، فهذه الأرض التي فيها السلطان ، ثمّ أعطاها
لخادمه الشيخ عمار
الصفحه ١٧٢ : وزيادة ، جعله وإيّاي من أهل
السّعادة.
ومنهم الشيخ داود
العكبري المقري ، من الصالحين المتورّعين ، كان
الصفحه ١٧٤ : : داود بن جماعة بوابا له ، ويفتح فرج يدخل ويخرج في
المصالح.
ومن السّادات
الأكابر من طال عمره ، وهو على
الصفحه ١٧٧ :
الثوراني ، كان من
السّادات الأكابر الصالحين الأماثل ، عالما عابدا زاهدا ، ورعا مجتهدا ، صوّاما
الصفحه ٢٠٠ :
وممّن ورد على صفد
، وأقام فصار من أهل البلد : الإمام العلّامة والقدوة الفهّامة أحد الأئمّة
الأعلام