الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوسلم ظهر منها ونشأ ونصره الحواريون بها ، ولذلك سمّيت
بالنّاصرة ، وبها حمّام قديم به جرن كبير يقال إنّ
الصفحه ١٥١ :
وأمّا أرباب
الوظائف الدينية :
من : القضاة ،
والخطباء ، ووكلاء بيت المال المعمور ، فعقيب الفتح
الصفحه ١٦١ :
غريبة ، منها أنّه
ورد على الشيخ علي للزيارة ، وكان زرع مقثاة ، ولم تحمل بعد شيئا ، فقام إليه ليلا
الصفحه ١٧٩ : يكلف أحدا ، ولا يأخذ منه ، ولو جاءه من جاءه قام في
خدمته ولا يتأخر عنه ، فهو محبوب العلماء ، وشيخ
الصفحه ١٨٤ :
راسخ في الصبر
والشّكر ، شديد الخشية مع السّكون والرّياضة ، والحظ الزّائد من الورع ، وكان
الشيخ فرج
الصفحه ١٨٦ :
يتمكن من وفائه
لغيبته فكان يبكي على ذلك دائما ، ثمّ سافر خلفه ثلاثة أقاليم حتّى ظفر به ، وبرئت
الصفحه ٩ : ء المجاهدون
من البلاد التي فتحها الله عليه وتبقى للولد منهم وولد الولد ، وما يدوم إلى آخر
الدهر ، ويبقى إلى
الصفحه ٣٦ :
وعلى الرغم من
جميع الجهود التي بذلها المماليك فإن الروح العسكرية لم تمت لا بين سكان المدن ،
ولا
الصفحه ٨٤ :
وتحكم نوابنا على
ما به من الذخائر والأموال ، ونودي في أرجائه بالواحد الأحد ، واستديل للجمعة يوم
الصفحه ١٧٣ :
عند ورود الحال
عليه ، وكان صدوق اللهجة ، عظيم الهمّة لا يهاب جبّارا ، ولا يرهب منه ، فكان سيفا
الصفحه ١٨٧ : خطيب صفد ورئيسها ، وعالمها ومظهر العلم فيها ،
انتهت إليه الرّئاسة في بني الكمال ، وحاز من المحاسن ما
الصفحه ٢١٧ :
ولمّا انتهيت في
المقال على ما يتعلق بتاريخ صفد إلى آخر المدّة التي ذكرتها ، وكان ابتدائي من
فتوحها
الصفحه ٢٢٩ :
النائب الرابع
والتسعون الأمير علان ، جهزه الشيخ من حماة ، لمّا كان يحاصر نوروز ، في شهر رجب
سنة
الصفحه ٢٤٠ :
١٤ ـ من معاصري السلطان بيبرس ، وأهل
الجهاد في أيامه.
١٥ ـ في الأصل «أقسملها» رجحت أنها
تصحيف
الصفحه ١٠ : الحاجب كاشفا سنة ٧٠٢ ه / ١٣٠٢ م :
يا قاصدا صفدا
فعد عن بلدة
من جور بكتمر
الأمير