الصفحه ٢٠١ : الكريمة ، وكان يمتدح بصحبتي ، ويظهر
رغبة أعظم من رغبتي ، جمع الله الشّمل به في دار الكرامة ، وجعله من
الصفحه ٢١٠ :
وحجّ حجّات كثيرة
، وبني له في داره تربة حسنة منيرة ، لا يكاد يخرج منها إلّا لضرورة ، وجعل عند
رأسه
الصفحه ٦٨ :
الرهبان ، وأنا لدي إيمان بالرب بأنك سوف تفعل من فراشك أكثر من جيش كامل ، مع حشد
من الرجال المسلحين
الصفحه ٨٦ : إياز المقرىء يستحلفه لهم فحلف ودخلوا دمشق في العشر الآخر من شهر رمضان
فأكرمهم الملك الناصر ، وأطلق
الصفحه ١٥٢ :
ابتغاء وجه الله ،
وخوفا من عقوبته ، لا جرم كان له بصفد في الشّهر أربعمائة ، فعوّضه الله كل شهر
الصفحه ١٦٥ : : أنت من أين؟ فقلت من أهل
اليمن ، فقال : الإيمان يمان والحكمة يمانيّة ، توحيدك ضعيف ، اذهب إلى من يعرّفك
الصفحه ١٦٩ : ، وأنس الأمراء والسلاطين ،
بابه للقاصدين مفتوح ، وفضله للطّالبين ممنوح ، الشيخ شمس الدين ، من كراماته
الصفحه ١٩٣ :
البلاد ، واجتمع
بالأطواد ، وبالغ في الاجتهاد حتّى صار من الأطواد ، واجتمعت به في المدينة
الشريفة
الصفحه ١٩٧ :
إلا الجميل ، إن
اضطر صبر ، وإن منح شكر ، ففاز بالرّاحة والسلامة وسلم من الحسرة والنّدامة
الصفحه ٢٠٧ :
وعضضت من ندمي
أنامل راحتي
ودعوت للحنان
والمناني
وسألته صفح
الصفحه ٢٣٦ :
صار دربا سالكا ،
وصرف من ماله جملة على تعزيل ذلك ، ولم يكلّف أحدا من الرّعيّة إلى شيء قيمته
الصفحه ٦ : يتبع كل واحد من هذه الأقسام مجموعة من القرى (١١).
وشهدت نيابة صفد
مثل غيرها من مناطق بلاد الشام نشاطا
الصفحه ٢٠ :
ومنها منصب
الخزندار وهو المسؤول عن خزائن قلعة صفد ومحتوياتها من أسلحة وأعتدة وغير ذلك ،
ومثل
الصفحه ٣٢ : المحمودي.
وتحرك الناصر فرج
من القاهرة يريد الشام ، ولدى وصوله إلى غزة ثار أهل صفد بالأمير علان العثماني
الصفحه ٦٥ :
الأشياء من أجل
تشريف الرب ، وهي مركّزة باستمرار وبشكل رئيسي على الأشياء التي نقدر أنها من أجل
رفع