الصفحه ١٢٢ : ثلاثين
فقطعوا نحو ميل ، ثم فزعوا من طفي المشاعل والحيرة بعد ذلك فرجعوا ، وذكر أنّهم
وجدوا بها من الوطواط
الصفحه ١٥٧ : بركته ، وهو : «اللهم إنّي أستغفرك من كلّ ذنب تبت إليك منه ، ثمّ
عدت فيه ، وأستغفرك من كلّ عمل أردت به
الصفحه ١٥٨ : وجوههم ، ولم يعلموا السّبب ، فقام الشيخ كمال الدين
فحلّ بعض الأسارى ، ثمّ حلّ بعضهم بعضا ، وانصرفوا جميعا
الصفحه ١٥٩ : ،
فقال : لا إله إلّا الله تطفىء النار ، فسأله أن يظهر له آية ذلك ، فأمر بإيقاد
نار ، ثمّ طلب ولد له في
الصفحه ١٦٧ : فيه ماء ،
فوضعه ، فقام الشيخ حازم فأخذ الابريق وجلس يتوضأ ، وإذا هو ملآن فتوضأ ، ثمّ
أعطاه لصاحبه
الصفحه ١٦٩ : ثم جذب
الحلقة من أذنه وألقاها ، فتيقظ من رعبته لجذبته فلم يجد للحلقة أثرا ، وسار أمره
في الناس خيرا
الصفحه ١٧٢ : رفاقه ، ثمّ
جاء سرّا إلى والدة الأيتام ، وقال أجرتي عشرة ، مدّة خمسة أيام ، وهذه تسعون ،
ولا تخبري أحدا
الصفحه ١٨٣ : ء أيضا ، ولكن الساعة تسافر فلي في ذلك ضرورة ، ثمّ جهز صحبتي جماعة من
مماليكه الكتابيّة ، وقال : لا
الصفحه ٢٠١ : .
حكايته في دخول
الحمّام المشهورة وكل ليلة ، وقراءة الجن عليه وإعطائهم الدراهم له ، ثمّ قال ابن
مسكين : هذا
الصفحه ٢١٣ : المذكور ، فسررت به ، فقلت : ما فعل الله بك؟ فقال : أكرمني
وغفر لي وأدخلني الجنّة ، ثمّ رأيت معه جملة
الصفحه ٢١٤ : ، وشاهد وجرّب ، ثمّ صحب المقر الأشرف علمدار
مربي الملوك الكبار ، فأقام ببابه يكتسب من آدابه ، في الخير
الصفحه ٢٢١ :
ثمّ كانت دولة
السلطان الملك ، والبطل المقدّم ذو الفضل الباهر والمناقب ، والمفاخر ، والمكارم
الصفحه ٢٢٢ : الخمسون
المقر السّيفي جردمر أخوطاز في ثاني عشر الحجّة سنة ثمان وستين وسبعمائة ، وفي شهر
رجب من هذه السّنة
الصفحه ٢٢٣ : باب السّر.
النائب الستون
المقرّ السّيفي تمرباي الخاصكي في جمادى الآخر سنة ثمان وسبعين وسبعمائة
الصفحه ٢٢٩ : ، وضيّقوا على الناس ، وكان بني بشاره عند
الزّردكاش ، ورحلوا المذكورين ، وما نالوا غرضا ، ثمّ إن الزردكاش