الصفحه ٩٨ :
عليه عبيدا وجواري
وهجنا وبقرا ، وعن كل بالغ دينارا في كل سنة ، وكانت حدود مملكته من أقصى بلاد
الصفحه ١٠٨ :
وخمسين وستمائة ،
وتوفي في السابع والعشرين من محرم سنة ست وسبعين وستمائة ، وكذا قال المؤيد في
الصفحه ١٧٤ : : داود بن جماعة بوابا له ، ويفتح فرج يدخل ويخرج في
المصالح.
ومن السّادات
الأكابر من طال عمره ، وهو على
الصفحه ١٨٧ : خطيب صفد ورئيسها ، وعالمها ومظهر العلم فيها ،
انتهت إليه الرّئاسة في بني الكمال ، وحاز من المحاسن ما
الصفحه ٤٦ :
حواشي القسم الأول
(١) ابن شداد ، الأعلاق الخطيرة ، ص
١٥٠.
(٢) أحمد بن علي القلقشندي ، صبح
الصفحه ٩٧ : إليه عن الملك الأشرف صاحب حمص في سنة اثنتين وستين وست مائة ، وصهيون
، وبلاطنس ، وبرزية ، وهذه منتقلة
الصفحه ١٥٩ : السّماع سقط مكانه ، قيل إنّ الرّجل الذي ذكره شيخ الإسلام برهان الدين بن
القرداح في كتابه «حل القناع عند حل
الصفحه ١٩٢ : السّنّ فهمّ بالهرب ، فقدم والده وعاتبه ، وقال : يا بني وما الذي جرى لك
فإنّ الكتّاب يعاقبون ولا يتأثّرون
الصفحه ١٩٤ :
ومنهم صاحب
الذّكاء والفطنة ، والمكارم والحشمة ، القاضي زين الدين بن حلاوات صاحب التسهيل
والمروءات
الصفحه ٢٠٣ : المقرّبين ، وحججنا جملة عدة ، ولمّا تولّيت
القضاء فوّضت إليه أمور المسلمين وصار هو المشار إليه مدّة سنين
الصفحه ٢٠٤ : ، والوصف الجميل ، شيخ
الأدب ، ومحيي سنّة العرب ، بمكارمه الغامرة ، وأشعاره الباهرة ، فكم له من بديع
مقامة
الصفحه ٢٠٧ :
وهو الكريم
وصاحب الغفراني
فاحتل لنفسك يا
بني بحيلة
تنجو بها من
روعة
الصفحه ٢٥٩ : ، وكان الفرنج تغلّبوا عليها وأخذوها ، ثمّ استعادها
السلطان صلاح الدين بن أيّوب سقى الله عهده ، ثمّ
الصفحه ٢٢ : النواب ، ومع انحطاط الدولة المملوكية وانتشار
شراء المناصب ، شمل ذلك القضاء ، فقد كان جمال الدين يوسف بن
الصفحه ٥٦ : .
(١٠٨) تاريخ صفد العثماني.
(١٠٩) أبو العباس أحمد بن علي القلقشندي
، قلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب