الصفحه ٣٢ : ، وفي سنة ٨١٢ ه /
١٤٠٩ م حاول شيخ الاستيلاء على صفد بقوة السلاح فأخفق ، فعمل على استمالة الأمير
علان
الصفحه ٣٣ : ء المماليك ، ولم تتوقف أيضا أعمال
العصيان في بلاد الشام مما كان له آثاره على نيابة صفد.
وفي سنة ٨٢٧ ه
الصفحه ٣٤ : على هذا بل حدث وفجر بعض نواب صفد أعمال عصيان خاصة بمبادرة منهم ، من
ذلك أنه في سنة ٧٤٢ ه / ١٣٤٢ م عين
الصفحه ٣٩ : بشارة» (١١٦).
وثابر بنو بشارة
على موقفهم فقد كانوا سنة ٨١٠ ه / ١٤٠٨ م بقيادة ثلاثة إخوةهم : حسين
الصفحه ٨٩ : بأسره في سنة تسع وخمسين وقد
ذكرنا في سياق السنين مما تقدم جملا من أخباره وأحواله وفتوحاته وغير ذلك فأغنى
الصفحه ١٤٢ :
سابع شوّال سنة
ثلاث وخمسين ، وفي أيام الملك الصالح مسك الوزير علم الدين بن زنبور ، فوجد له
جوهر
الصفحه ٢٣٤ :
المكرّم سنة تاريخه ، حاصر القلعة ونقب نقب عظيم ، وجاءه منجنيق من دمشق ، وجاء
بطوغان الزّردكاش من مصر وسبك
الصفحه ٩ : ، وإنما شمل أمراء المماليك ، فبعدما حرر الظاهر بيبرس
قيسارية وأرسوف سنة ٦٦٣ ه / ١٢٦٥ م «أمر بكشف قيسارية
الصفحه ٢٨ : ).
وسعى في سنة ٧٤٧ ه
/ ١٣٤٦ م الأمير يلبغا اليحياوي الناصري نائب دمشق إلى خلع الملك الكامل شعبان بن
محمد
الصفحه ٢٩ : ، ويلبغا الناصري (٨٩) ، وخلع برقوق واعتقل بالكرك
سنة ٧٩١ ه / ١٣٨٩ م ، واستبد إثر هذا منطاش بالسلطة واعتقل
الصفحه ٣١ : الحرب بينهما ، وكانت أهم المعارك بينهما واحدة
وقعت قرب الرستن على العاصي بين حمص وحماة في سنة ٨٩٨ ه
الصفحه ٤٠ : سنة
٨١١ ه / ١٤٠٩ م كتب ناصر الدين محمد ، وبدر الدين حسن ابنا أحمد بن بشارة إلى
السلطان يطلبان تقدمة
الصفحه ٤٤ :
أنجبتهم ، وقد قام واحد من أهل صفد بالحاق قائمة بأسماء النواب حتى سنة ٨٥٥ ه /
١٤٤١ ، وتكميلا للفائدة ألحقت
الصفحه ٩٢ : رطلا خبز ، وأشهد
الحكام على نفوسهم وسجلوا بثبوت ذلك.
في يوم الاثنين
سادس عشر ذي القعدة سنة سبع وسبعين
الصفحه ١٠٦ : ليلة السبت خامس عشر المحرم من هذه
السنة.
وتمرض السلطان
بعده أياما حتى كانت وفاته يوم الخميس بعد صلاة