الصفحه ٢٢٠ : الزّاد النّافع للمعاد ، وشهر مذهب أهل السّنّة في البلاد ، وغرس أهل العلم
والفقه والتّصوّف بين العباد
الصفحه ١٧٣ : ، العظيم الشّأن ، أزهد من رأيت ، وأقرب
إلى اتّباع السّنّة ، أجمع الناس على محبته واعتقاد ولايته ، يعطي ما
الصفحه ٣١ :
مصر لخلع فرج بن
برقوق ، وبينما هما في طريقهما إلى مصر بعثا بقوة ضد صفد فأخفقت من جديد ، فعادت
الصفحه ١٧ : بدر الدين بن درباس ولاية جينين ومرج ابن عامر ،
وبعد تحرير عكا سنة ٦٩٠ ه / ١٢٩١ م نقل السلطان الأشرف
الصفحه ١٣٦ :
ثمّ تسلطن أخوه
الملك الصالح إسماعيل في خامس شهر المحرّم سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة ، وجهّز
لنيابة
الصفحه ١٥٣ : المحرّم سنة تسع وأربعين وسبعمائة ، وفي ربيع الآخر من هذه السنة وقع
الطّاعون العظيم فاستشهد به ومات فيه بعد
الصفحه ٢٠٨ :
ولما بنى المقري
الشّهابي ابن صبح الجامع الجديد ، فوّض إليه التّدريس والخطابة والنّظر بالجامع
الصفحه ٢١١ : الدين بن الأعمى ، وله عادة يخرج معنا إلى وادي الغياض بدمشق في أيام الزّهر
، فأتيناه في بعض السنين
الصفحه ٣٣ : صفد
أضرارا جسيمة أثناء تولي فرج بن برقوق للسلطنة ، فقد كانت أراضيها مسرحا للمعارك
بين القوى المتصارعة
الصفحه ١٤٢ :
سابع شوّال سنة
ثلاث وخمسين ، وفي أيام الملك الصالح مسك الوزير علم الدين بن زنبور ، فوجد له
جوهر
الصفحه ٢٠٥ : سنين ، فلم أره ليلة ينام كما تنام النّاس ،
ولقد رأيته ليلة قام فصلّى ، ثمّ بكى وسجد باكيا ، ومكث يبكي
الصفحه ١٨٩ : .
قال والدي : فقال
: يا بني أبصر لو أخذنا الذهب والقماش كان صاحبه يطلبه أم لا ، وتحصل الفضيحة
والتّعب
الصفحه ١٩٨ : شهاب الدين أحمد بن خفاجا الفقيه
الشّافعي من أئمّة الدين ، اشتغل بصفد ، ثمّ رحل في طلب العلم إلى دمشق
الصفحه ٢٥٨ :
الملحق (٥)
وصف صفد من كتاب كوكب الملك وموكب الترك
لخليل بن شاهين الظاهري (٨١٣ ـ ٨٧٣ ه
الصفحه ١٠ :
ويقول الشاعر
الصفدي عمر بن أحمد بن عبد الله بن حلاوات واصفا أحوال صفد بعد ما توجه إليها
بكتمر