الصفحه ٢٠٧ :
خذها إليك وصية
من ناصح
عذل الزمان
يساعد ويداني
هذا كان ما قاله ،
ثمّ عزله
الصفحه ٢١١ :
الجزيل ، الشيخ
غرس الدين خليل ، عرف بابن الفقيه ، تخرّج به وبرع وقرأ القرآن فأفر ـ ، وجمع ثمّ
لزم
الصفحه ٢٣٠ : نوروز نائب الشام ، وتوجّه شيخ صحبة الخليفة إلى القاهرة
، ثمّ إنّ الله أراد ما أراد ، وتسلطن شيخ نهار
الصفحه ٢٣١ : التوريزي.
النائب الرابع بعد
المائة الأمير غرز الدين خليل التّوريزي في سنة ثمان عشرة وثمانمائة ، وعصى
الصفحه ٢٣٦ : حمص ، ودخل إلى صفد نهار
الخميس ثاني شهر رجب الفرد سنة ثمان وأربعين وثمانمائة ، وكان ملكا ذا مهابة
الصفحه ٢٥٤ : بقبة جبل كنعان في أرض الجرمق ، كانت قرية فبني
مكانها حصن سميت صفت ثم قيل صفد ، وهو حصن منيع وكان بها
الصفحه ٣ : :
«ثم رتب السلطان
فيها واليا ... وجعل فيها أربعة وخمسين مملوكا من مماليكه ، وأقطعهم في بلدها
إقطاعا
الصفحه ٤ : مرجعيون امتدادا حتى
نهر الحاصباني ، ثم مجرى نهر الأردن حتى جسر الصنبرة ، ومن الجنوب أطراف مرج ابن
عامر حتى
الصفحه ٨ :
المماليك يلجأون إلى إعادة مسح الأرض وحصرها في سجلات ومن ثم إعادة توزيعها ، وهذا
ما كان يطلق عليه اسم «الروك
الصفحه ١٨ : ، وكان عددهم ألفا. وأجناد
الحلقة ، وهم فئة من الجند كانوا في البداية يشكلون جند السلطان المختارين ، ثم
الصفحه ٣٤ : السلطان أحمد بن الناصر محمد بن قلاوون الأمير
بيبرس الأحمدي نائبا للسلطنة في صفد ، ثم قام في العام التالي
الصفحه ٣٥ : التركمان ، ثم الأكراد ، وأخيرا المماليك ، واحتكر
المماليك العمل العسكري وحاولوا الاستبداد بكل شيء ، ومنع
الصفحه ٣٦ : الناصرة : «إن أهلها في هذا الزمن
رأس عشير يمن ، كما أن أهل كفر كنا رأس عشير قيس» ثم قال : «وبكفر كنا مقدمو
الصفحه ٣٨ : ٨٠٤ ه / أيار / مايو ١٤٠٢ م ، ثم قام في صفر من العام التالي ٨٠٥ ه / ايلول
/ سبتمبر ١٤٠٢ م بقتله
الصفحه ٤٠ : عليه في ربيع الآخر ٨١٩ ه / حزيران / يونيو ١٤١٦ م
فاعتقل في دمشق ثم بعث به إلى القاهرة حيث أعدم في ذي