الصفحه ١٠٣ : الترك ، حضر هو ومملوك
آخر مع تاجر إلى مدينة حماة ، فاستحضر هما الملك المنصور محمد صاحب حماة يشتريهما
فلم
الصفحه ١٢٦ : الشّفاء ، هلا ذكرت أترانجها (١٥) المتّفق عليها ،
والحكي عنها ، والمشار إليها ، تحمل إلى البلدان ، وتهدى
الصفحه ١٣١ : ،
وسكن بالمدينة ، وبقي الحكم بدار العدل في باب القلعة ، واستمر الحال وأهل عكّا
وصفد بينهما هدنة ، إلى أن
الصفحه ١٥٠ : للمشتغلين في العلم : مدرّس
وعشرة فقهاء ، وميّز لذلك معلوما جيّدا ، واستقرّ الأمر كذلك إلى آخر وقت ، وفرغ
في
الصفحه ١٦٧ :
وجلّ ، وله الحمد
، بالعود إلى وظيفة الخطابة ، فخطبت في هذا المعنى ، وذكرت الرؤيا ففسّرت رؤياي
الصفحه ٢٠٥ :
وكان الخلق كلّهم
عنه راضون ، ومات شابا دون الثّلاثين ، رآه والدي بعد وفاته بالمنام ، فذكر أنّه
في
الصفحه ١٠ : الحاجب كاشفا سنة ٧٠٢ ه / ١٣٠٢ م :
يا قاصدا صفدا
فعد عن بلدة
من جور بكتمر
الأمير
الصفحه ٢٣ :
إلى الأرض المقدسة ، وكانت الضرائب التي تجبى في الماضي من أهل الذمة تعرف بالجزية
، لكنها باتت تعرف في
الصفحه ٦٥ : العسكرية أكثر من ألف وخمسمائة ، وذلك بالإضافة إلى الذين لم يكن لديهم
ما يكفي من تجهيزات عسكرية ، وحشد لا
الصفحه ٧٠ :
أجل الدفع ، وأرسل
إلى هناك عدد كبير من العمال والعبيد (operarii et schavi)
مع الأدوات والمواد التي
الصفحه ٧٥ :
، وهي يمكن الدفاع عنها من القلعة ، بالإضافة إلى ذلك كان تحت سيادة قلعة صفد ،
وفي منطقتها أكثر من مائتين
الصفحه ١٢٧ :
هلا ذكرت الساتورة
وغرائبها المأثورة ، وحلزون البرج الكبير ، وكيف الفارس من أسفله إلى أعلاه يسير
الصفحه ١٣٢ :
فحضر ايدكين
الصّالحي ، ثمّ مات الملك الأشرف رحمهالله تعالى ورضي عنه ، وتملّك أخوه السّلطان الملك
الصفحه ١٣٤ : ، وكتب بأنكار ذلك إلى طشتمر ، وبعد أيام يسيرة رسم
له بالتوجه لمسك تنكز.
وجاء بعده اقسنقر
السلاري
الصفحه ١٤٣ :
وثلاثين رطلا وثلث
، وأوز ومائتا طير وغير ذلك من الآلات والسّروج والكنابيش والخيول والبغال والجمال