الصفحه ١٦ :
الوظائف العسكرية والإدارية والدينية.
فقد دفع مقبل
الرومي سنة ٨٣٦ ه / ١٤٣٣ م مبلغ ٠٠٠ ، ١٢ دينار ثمن
الصفحه ١٨ : ومقدمية العساكر في نيابة صفد جمال الدين أيدغدي سنة ٦٨٨ ه /
١٢٨٩ م ، والأمير غرس الدين خليل بن شاهين
الصفحه ١٠٧ : وفاته ، واستقر ولده الملك السعيد مكانه.
وقال المؤيد في
تاريخه : وفي سنة ست وسبعين يوم الخميس السابع
الصفحه ١٧٣ : ، العظيم الشّأن ، أزهد من رأيت ، وأقرب
إلى اتّباع السّنّة ، أجمع الناس على محبته واعتقاد ولايته ، يعطي ما
الصفحه ٨ : » (١٤). وتشير الأخبار المرتبطة ببدايات ظهور نيابة
صفد أنه في سنة ٦٦١ ه / ١٢٦٢ م أغارت قوات الظاهر بيبرس
الصفحه ١٧ : تعيين والي صفد يجري من قبل السلطان ، ففي سنة ٦٧٨ ه / ١٢٨٠ م
نقل السلطان قلاوون الأمير سيف الدين بلبان
الصفحه ٣٨ :
وعلى الرغم مما حل
بمتيريك ، فإنه تابع نشاطه وغاراته حتى اعتقله سودون الحمزاوي نائب صفد في شوال
سنة
الصفحه ١٤٤ : ، وأكّد عليّ في الدعاء فلم
يلبث إلّا أيام يسيرة وفرّج الله عنه وكتابه عندي ، وكانت مدّة نيابته ست سنين
الصفحه ١٤٦ :
وفي نهار الأربعاء
تاسع جمادى الأول سنة اثنتين وسبعمائة قتل السلطان الملك النّاصر حسن ، ثمّ تسلطن
الصفحه ١٥٠ :
والدّين والرئاسة
فأقام مدة مكرها ثمّ أعفي ، وكانت نيابة طيبغا الإبراهيمي سنة خمس وخمسين وسبعمائة
الصفحه ١٥١ : الخطيب
الحاكم بدمشق ، فأقام مدّة طويلة ، ونهاوند بضم النّون ، ثمّ مات فولي القاضي فتح
الدين العسقلاني سنة
الصفحه ٢٤٦ : هذا الأمير كان نائبا لصفد سنة ٨٥٦ ه / ١٤٥٢ م ، واستمر
بها حتى وفاته في شعبان ٨٥٧ ه / آب ـ أغسطس ١٤٥٣
الصفحه ٢٦ : ، والدفاع عنها ضد تيمورلنك (٧٩) ، ولم يزحف تيمورلنك هذه السنة ضد بلاد الشام
بل فعل ذلك بعد سبع سنوات في سنة
الصفحه ٢٧ :
السلطان الأشرف
برسباي سنة ٨٣٦ ه / ١٤٣٣ م ، وقد شاركت عساكر نيابة صفد في هذه الحملة (٨٢).
وكان
الصفحه ٣٠ :
وتوفي برقوق سنة
٨٠١ ه / ١٣٩٩ م ، وولي السلطنة بعده ابنه فرج بوصية منه ، وسرعان ما اضطربت
الأحوال