الصفحه ١٥٣ : الخير والدين والعفّة عن أموال المسلمين ، كثير الصّدقة ، ظاهر الحشمة ، مأمون
القايلة ، وهو باق إلى آخر
الصفحه ٢٢٧ : القلعة ، وما
بلغوا أرب ، ثمّ بلغهم مجيء جكم ، فرحلوا عن صفد بعد ذلك بتمر جلق والعسكر
والعشران إلى ابن
الصفحه ٦ : القوات إلى الأسلحة الفردية والجماعية والعتاد واللباس والخيول ومختلف
أنواع الحيوانات قد قدمت حوافز على
الصفحه ١٣ : القرى والمزارع ، والهجرة
إلى المدن ، مما نجم عنه نتائج اقتصادية واجتماعية خطيرة جدا.
وأتى القلقشندي
الصفحه ٦٦ :
ولكنهم عندما
عادوا إلى عكا الرملية نسيوا وعودهم ، ولم يذهبوا للبناء ، كما أنهم لم يسهموا بأي
شي
الصفحه ١٣٥ : ، ورجعوا عنه شر رجوع ، فتوجه إلى
دمشق على حميّة ، فلم يقف في وجهه أحد من عسكرها ، فندم الصفديون وقالوا : يا
الصفحه ١٣٨ : إلى ملك
في زيّ مسكين
ذاك الذي عظمت
في الناس دولته
وذاك يصلح
للدنيا والدين
الصفحه ١٨٧ :
القسم الثاني :
المنسوبون إلى العلم والسّيادة
فمنهم الشيخ نجم
الدين ، والد الشيخ كمال الدين
الصفحه ٨٦ :
للملك الظاهر إقطاعا بحلب فالتمس منه الملك الظاهر أن يعوضه عن بعض ما كان له بحلب
من الإقطاع بجينين وزرعين
الصفحه ١٠٧ : بيليك الخزندار نائبه موته عن العساكر ، وأظهر أنه مستمر المرض ،
ورتب حضور الأطباء ، وعمل الأدوية والأشربة
الصفحه ١٣٣ : خيّرا ،
فيه حدّة ، نقل عنه مخالفة ، فأقام بصفد إلى أن مسك بها في سنة إحدى عشرة
وسبعمائة.
ثم حضر
الصفحه ١٣٦ : ، فأقام في النّيابة عشرة أشهر وستة وعشرين
يوما ، ثمّ نقل إلى نيابة حماة.
ثمّ حضر للنّيابة
بصفد الأمير
الصفحه ٢٠٠ : ، بقيّة السّلف الكرام ، ناشر العلم بهذا الإقليم ، وجابر الطّلبة بخلقه
العظيم ، وداعيا ليلا ونهارا إلى
الصفحه ٢١٤ :
رؤوسهم ذهب بهم إلى الحمّام ، وعندهم يأكل ويشرب ، وينام فليله لهم ، ونهاره
لغيرهم من الأنام ، لا يختفي عن
الصفحه ٩١ :
قبلي الدار إلى
جانب القبة وهي للحنفية ، ودار حديث قبلي الإيوان المختص بالشافعية ووقف على ذلك
جميع