الصفحه ١٥٧ : ، كبير القدر والسّن ، كان هنا عقيب الفتح ،
واستمرّ مدّة طويلة يقصد للزّيارة والبركة ، وكان عظيم المهابة
الصفحه ٢١٢ : ، وقال : صبرا على حكم الإخوان صبرا ، وأمّا صبره وثباته فما بعده غاية ، كان
له ولد نجيب وصل ثلاثين سنة
الصفحه ٣٧ : السلطان الناصر فرج بن برقوق ، أثناء الصراع بينه وبين
شيخ المحمودي ، فلقد وجدت القوى المتصارعة أنها بحاجة
الصفحه ٢٠١ :
فمن أصحابه
المشغوفين بصحبته ، الملازمين لحضرته العبد الضّعيف محمّد العثماني ، صاحب هذا
التّأليف
الصفحه ١٢٧ : ذكرت وادي لبيه ونزهته ، ومقام
سيدي محمد الكويّس وبهجته ، وحمّامها الجديد ، وعين السّاحة التي هي بيت
الصفحه ١٨٥ :
ومنهم الشيخ محمد
المارني الطّبري ، أحد الأولياء المقرّبين ، وعباد الله الصالحين ، من أجّل أصحاب
الصفحه ٢١٧ : ، وهجرة نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم خمسة آلاف سنة وسبعمائة وسبعون سنة ، فمن آدم إلى نوح
ألفان ومائتا سنة
الصفحه ١٦٨ : ، وزهدت في الدّنيا.
ومنهم الشيخ محمد
الصّيواني كان من الأولياء الأكابر المتّبعين السّنّة في الباطن
الصفحه ٢٣٧ :
الجمعة بعد العصر
، ودفن بها نهار السبت سادس عشرين رمضان المعظّم قدره سنة خمس وخمسين وثمانمائة
الصفحه ٨٩ :
وزيادة من رأى
استحقاقه من الأمراء ، وخلع عليهم ، وسير الأمير جمال الدين أقوش المحمدي بتواقيع
الصفحه ٢١ : وإقطاعاتهم ،
وتولاه ناظر الجيش وغالبا ما كان واحدا من قضاة صفد ، كالشيخ شمس الدين محمد
الحافظ القاضي الحنفي
الصفحه ٩١ : مدة حياته ثم لولده وولد ولده.
وفي جمادى الآخرة
من سنة سبع وسبعين وست مائة ، سير الملك السعيد برسم
الصفحه ١٦٧ : ،
ونالتني بركة بعد ثلاثين سنة فما فوقها.
ومنهم الشيخ حازم
الكفرماني العجلوني ، العظيم الشأن الكبير القدر
الصفحه ٢٢٢ : :
المقر الرّكني عمر
بن آرغون ثانيا : في ثاني عشرين شعبان سنة خمس وستين وسبعمائة ، وهؤلاء نوّاب صفد
من
الصفحه ٢٢٣ :
والخمسون المقر السّيفي قطلوبغا المنصوري ، في صفر سنة خمس وسبعين وسبع مائة ، بنى
قبّة قبلي الجامع ، دفن بها