الصفحه ٤٤ : وخمسين
كلمة ، ويحتوي المخطوط على معلومات جيدة عن المؤلف وعن أسرته التي انتسبت إلى أمير
المؤمنين عثمان بن
الصفحه ٦٧ : كثيرا من الجنود
المأجورين (Stipendiarios) من أجل الدفاع عن دمشق والمناطق
المحيطة بها ، وباختصار لقد وجد
الصفحه ٩٤ : ، فمات عنها ولم يدخل بها ، وكان
الملك المظفر قطز ـ رحمهالله تعالى ـ قد احتاط على أملاك الملك السعيد
الصفحه ٩٥ : الظاهر مطلقا إلى من عساه يقف عليه
فكفوا عنه ، وساعدوه حتى استخلص ماله ثم توجهوا به إلى حماة وسلموه إلى
الصفحه ٢٣٣ :
وثمانمائة ، ومعه
أمير حاج القرمشي نائب القلعة ، وطوغان قرا حاجب كبير ، وأفرج عن عثمان بن ثقالة
الصفحه ٩ : يبدو أن هذه الإقطاعات جاءت عن طريق التمليك الذي
يمكن توريثه.
ولم يقتصر هذا
الإجراء على مشايخ البدو
الصفحه ٢١ :
نظم بشكل دقيق جدا
منذ أيام الظاهر بيبرس ، إلى حد أن الخبر كان يرد من دمشق إلى القاهرة في أربعة
الصفحه ٣٧ : إلى من يردفها ويقدم لها
العون ، فأقبلت على تجنيد القوى البدوية ، ولنحاول إلقاء بعض الأضواء على هاتين
الصفحه ١١٩ :
، حتى لا يطيق مستعمله الصّبر عن الجماع لشدّة الشهوة ، وقوة توتير القضيب ، قالوا
: ومقدار ما يؤخذ منه إلى
الصفحه ١٩٣ : مصنّفاته وتلامذته
وأصحابه ، والذي أنشأ من أهل العلم وطلّابه لأدّى ذلك إلى الاسهاب المخرج عن مقصود
وجودي
الصفحه ٦٣ :
أن يستولي عليها ،
لكن من دون نجاح ، إلى أن اعتمد على خطة زرع الشقاق بين الداوية والمسيحيين
السريان
الصفحه ١٤٢ : ، معاصر سكر خمسة
وعشرون معصرة وبها من القند والسّكر والآلات ما لا يقوم ، جوار سبعمائة جارية ،
عبيد مائة
الصفحه ١٧٠ : ، أنّه قام يصلّي فكشف له عن الحجّاج ، فشاهد أهل عرفة بعرفة ، وذهب مرّة إلى
الطاحون بقمح ، فتقوّى به عليه
الصفحه ١٧٥ : ، المعروف بالمحاسن والموصوف بالجود ، الشيخ داود ، ذي الفضائل الشّهير
بابن كامل ، هاجر إليّ من عجلون ، وحلف
الصفحه ١٩٦ : ، واكتسب من أبيه الشيخ كمال الدين ، ثمّ رحل إلى مصر ، فلقي أعيانا ، ثمّ
إلى الشام فاشتغل بها زمانا ، وجوّد