الصفحه ١٣٧ :
غشوم ، وهو في
الأصل عديم الدين والعقل ، تنوّع في الظّلم ، وتجاوز الحد فيه ، ولم يبق له من
يردّه عن
الصفحه ١٥١ : توجه إلى مصر رغبة عن القضاء
باختياره ، ثمّ تولى قاضي القضاة ناصر الدين الزّرعي ، فأقام مدّة ، ثمّ نقل
الصفحه ٨٩ : ونزعوه عن السلطنة ، وتوجه إلى بعلبك فسيروا من حضره وتوجه
به إلى الديار المصرية ، وصفا الشام للملك الظاهر
الصفحه ٢٦ : المملوكية في الدفاع عن حلب وانسحبت إلى دمشق ، ودخل تيمورلنك
حلب مدمرا وقاتلا بشكل وحشي لا نظير له ، وبعد هذا
الصفحه ٢١٣ : أصحابه ، ويبذل ماله في مصالح
أحبابه ، ولا يتأخّر عن ملهوف يأوي إلى جنابه ، ولا يؤاخذ من جنى عليه ، ولا
الصفحه ١٢١ : البلاد الصفدية في الغلات ، كزرعين ،
والفوله ، ولها قلعة حسنة وبتيتين ، وبجبلها مقام دحية الكلبي صاحب رسول
الصفحه ١٦٩ : جامع بني أميّة ، فأغفى فرأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم على هيئة بهيّة ، فحيّاه وبشّره بمآرب يتمنّاها
الصفحه ٣٦ : التفاصيل عن أسماء كل مجموعة قبلية ، وإلى من انتسبت من قيس أو يمن عدا عن
أماكن توطنها وأسلوب عيشها وإدارتها
الصفحه ٢٠٧ : قلبك ويرضاه ، فكلّهم خطباء وقضاة ، أمّا العبد
فقد عمل من صغره إلى كبره بإنعام يعجز طول عمره عن شكر
الصفحه ١٢٩ :
تصرف الغلّة المخزونة ، وتخزن الغلّة الجديدة ، حتى لا يخلو الحصن عن اثني ألف
غرارة مخزونة به دائما
الصفحه ١٧ :
ومر بنا أنه أحدث
مع منصب النيابة منصب الولاية ، ومن المرجح أن النائب كان مسؤولا عن حكم النيابة
الصفحه ٧٣ :
تدمير الكفار ، وإعلاء
شأن المؤمنين ، ثم إنه جرى الإعلان عن بعضهم لتشجيع تكريس المؤمنين وشفقتهم
الصفحه ١٠٦ :
التأويل إلى غيره لعله يسلم من شره ، وكان بدمشق رجل من أولاد الملوك الأيوبية
يسمى الملك القاهر ، بهاء الدين
الصفحه ٣٨ : اسمه لدى الحديث عنه (١١٤).
ليس في المصادر
بعد هذا إشارات لبني حارثة ، ولا نعرف بالتأكيد ما آل إليه
الصفحه ١٦٥ : : أنت من أين؟ فقلت من أهل
اليمن ، فقال : الإيمان يمان والحكمة يمانيّة ، توحيدك ضعيف ، اذهب إلى من يعرّفك