الصفحه ١٦٨ : ابنته الصالحة أم يوسف فحصل لي بها الخير ، وطلّقتها مرّة ، فرأيت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وقال : اسمع
الصفحه ٩٣ : حمص كتب إليه يستأذنه في الحج ، وفي ضمن الكتاب
شهادة عليه أن جميع ما يملكه انتقل عنه إلى الملك الظاهر
الصفحه ٣٠ : عنه وعاد إلى طاعة السلطان بعدما هزمت عساكره أمام جيوش فرج بن برقوق قرب غزة
سنة ٨٠٢ ه / ١٤٠٠ م (٩٣
الصفحه ١٩١ :
وجدا فيا حبّذا
تلك التّحيّات
وهي قصيدة مطوّلة
، امتدح بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومن
الصفحه ١٩٩ : الرّوضة للنّواوي ، فإنّي رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم في منامي ، في شهر رمضان ، فقلت : يا رسول الله
الصفحه ١٤١ :
العجائب العظيمة من جراءته فيما ادّعاه كيف ألقى نفسه إلى التّهلكة ، ثمّ توجّه
البرناق بعسكر صفد إلى الشام
الصفحه ١٢٨ : ، وطلبوا
من السلطان أذنا في نقل هؤلاء الشّهداء المقتولين ، ليدفنوا بعكّا تبرّكا بهم ،
فقال للرّسول أقم إلى
الصفحه ٤٣ : ، وامتلك معرفة مباشرة بأحوال
مملكة عكا الصليبية ، وتعرف عن قرب إلى دفاعاتها الهائلة ، وإلى مدى أهمية قلعة
الصفحه ٦٨ :
ثم إن الأسقف قال
: «أيها المقدم إبق مرتاحا في فراشك ، وقدم إرادتك الصالحة ، وتأييدك الفعلي إلى
الصفحه ٩٩ :
وأنشأ في الجسر
الذي يسلك فيه إلى دمياط ستة عشر قنطرة ، وبنى قنطرة على خليج القاهرة يمر عليها
إلى
الصفحه ١٠٥ : ، وبنى جوامع كثيرة ومشاهد عديدة ، وجدد
مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين أحرق ، ووضع الدرابزينات حول
الصفحه ١٤٦ : هذا معه الحق لأنه قال بالتّركي
الحق معي ، ثمّ لطف الله ونقل عن قريب إلى نيابة طرابلس فكانت مدّة نيابته
الصفحه ٨٠ : يرسلهم إلى عكا ، وقد أرغموا على فعل
هذا.
وفي الصباح تدبر
اعتقالهم جميعا ، واقتيدوا إلى مسافة ما عن صفد
الصفحه ٢٢٦ : ثمانمائة ، ثمّ جهّز برقوق اعتقله
بالقلعة ، ثمّ بعد قليل أفرج عنه ، وتوجّه إلى دمشق أمير كبير ، فبلغه موت
الصفحه ٨٣ : خاب ظن
أعداء الله وسقط في أيديهم وصار رجاء السلامة برؤوسهم أقصى تمنيهم ، فعدلوا عن
القتال إلى السؤال