الصفحه ٧٧ :
، ومرة أخرى على مقربة من هناك ، وإلى جانب بحيرة طبرية ، وباتجاه مدينة طبرية
هناك مكان يدعى مجدلون ، حيث
الصفحه ١١٧ : فهي
أبيات طويلة لا ضرورة إلى إيراد ما بقي منها.
وقوله «موردها ثمد»
يشير إلى قلّة مائها ، وكان ذلك
الصفحه ١٢٠ : فوّارة ، ينبع من الأرض ، ثم يرتفع في بناء محكم قامات كثيرة ، بزخم
عظيم ، فإذا انتهى إلى أعلى البناء خرج
الصفحه ١٦٣ :
انتقل إلى حمص ،
فأقام بها مدّة سنين ، وحصل بينه وبين الأمير سيف الدين أرقطاي صحبة هناك ، فلمّا
نقل
الصفحه ١٦٤ : من البلاد
الصفدية ، من عمل طرابلس ، ثمّ سافر إلى الشّرق فقرأ وتعلّم العلم ، وصحب الفقراء
ففتح عليه
الصفحه ١٧٣ : ، العظيم الشّأن ، أزهد من رأيت ، وأقرب
إلى اتّباع السّنّة ، أجمع الناس على محبته واعتقاد ولايته ، يعطي ما
الصفحه ١٧٧ : كرامة ، وذلك أنّي توجّهت يوما إلى الجامع الظّاهري ، فوجدته في
الصحن البرّاني جالسا في الشّمس ، وعنده
الصفحه ١٨٠ : إلى بيوت الفقراء عند اختصاص المترفّهين بها ، وعمّر
آبارا ، وسبلها ، واستنسخ كتبا وأوقفها ، وتنوّع في
الصفحه ١٨٣ : ، فدخلنا إلى الشجرة قرية الشيخ صالح بعد مشقة
لشدّة الحرّ ، فنزل العسكر بعضه ، وحصل لهم مشقة من العطش ، ولم
الصفحه ٢٢٢ : الفتوح إلى آخر سنة منه ، وهم خمسة وأربعون نائبا ، ومن بعد المائة يأتي ذكره
في النّائب السابع والأربعون
الصفحه ٢٣٧ : ثانيا ، جاء من دمشق المحروسة ،
وكان أميرا بدمشق المحروسة ، ودخل إلى صفد المحروسة نهار الإثنين ثاني عشر
الصفحه ٢٥٦ : في زمن قسطنطين ، وسنقص القصة في مكانها إن شاء الله ، ومن
أعمال صفد مدينة اللجون وهي مضافة إلى العشير
الصفحه ٢٨٠ : )
٢١١
القسم الثاني ـ المنسوبون
إلى العلم والسيادة
٢١٧
الرؤساء وأهل
السيادة من
الصفحه ٩٧ : إليه عن الملك الأشرف صاحب حمص في سنة اثنتين وستين وست مائة ، وصهيون
، وبلاطنس ، وبرزية ، وهذه منتقلة
الصفحه ١٤ :
لسكان النيابة ، إنما من الصعب الحديث عن أنواع التجارات وحجمها وكميات الأموال (٣٦).
وكانت نيابة صفد
أول