الصفحه ٢٤٧ :
٨ ـ الأمير خاير
بك النوروزي القصروي : نقل من نيابة غزة إلى نيابة صفد في رمضان ٨٦٦ ه / حزيران
الصفحه ٤ :
عمل الشقيف وقع إلى الشمال من هذا النهر ، أضف إلى هذا أن طبرية كلها كانت تابعة
لصفد مع معظم منطقة
الصفحه ٧٨ : ، وكان جميع العالم غير
المسيحي تحت سلطانه.
٣٤٦ ـ ووصل
السلطان إلى خارج عكا ، حيث مكث ثمانية أيام من
الصفحه ٩٨ :
النوبة إلى قاطع الفرات ، ووفد عليه من التتر زهاء ثلاثة آلاف فارس ، فمنهم من
أمره بطبلخاناة ، ومنهم من
الصفحه ١١٥ : الأشرف
السّيفي علمدار ، بلّغه الله جميع الأوطار فذكرت فتحها أولا إلى أن فتحت عكا ،
وتمدنت صفد ، وتوطّن
الصفحه ١٣٩ : جبّارا شرسا ، يحكم بعقله مع جهله ، فأقام مدّة ، ثمّ نقل إلى نيابة حلب في
عشرين صفر سنة ثمان وأربعين
الصفحه ١٥٦ : بن مزهر ، ثمّ صلاح الدين بن المعين ، إلى آخر المدة المذكورة.
وأول نظائر الجيش
:
علاء الدين علي بن
الصفحه ١٥٧ :
فصل لبيان الأعيان من الصفديين
إلى آخر المدّة
وهو قسمان : الأول
منسوبون إلى الصّلاح والزّهد
الصفحه ٢٢٣ : ، وميضأة ، وجسرين عند عين المالحة ، وأوقف على جامع ابن صبح مزرعة
دير عامص ، ونقل سدّة الجامع إلى وسطه
الصفحه ٢٥٥ :
السلسلة ، فينقلب
دائرا إلى خلاف دورته كذلك أبدا ، وهي من أعاجيب الدنيا ، فإذا وقف واقف وتكلم
كلمة
الصفحه ٢٠١ : الآمنين يوم
القيامة.
ومن أفضل أصحابه ،
وأعزّ أحبابه ، بل كان عن تحقيق يعامله النّظير والرّفيق ، الشيخ
الصفحه ٥ : النيابة إلى الأقسام الجغرافية التالية :
(أ) السهل
الساحلي.
(ب) الهضاب
والمرتفعات الجبلية.
(ج) السهول
الصفحه ٧ : برجال الدين وبإقامة المؤسسات الدينية. وترافق هذا مع
نشاط التصوف وانتشاره فقاد هذا كله إلى قيام ما يمكن
الصفحه ٢٤ : شاركت قوات
صفد في الأعمال العسكرية العامة للسلطنة المملوكية من تصد للمغول إلى الحملات
الخارجية لا سيما
الصفحه ٣٩ :
بشارة ذلك ووقفوا
موقف المعارض لنوروز الحافظي المتغلب على دمشق ، فخرج «ومعه العسكر إلى قصد قتال
ابن