الصفحه ١٨٩ :
أنت مضرور إلى ذلك
، وحلف عيه بالطّلاق لا بدّ من ذلك ، فأخذها عارية ، فلمّا مسك كراي جاء فشكا
الصفحه ٢٤٨ :
محرم سنة ٨٨٧ ه / آذار ـ مارس ١٤٨٢ م حيث نقل إلى الكرك (١٥).
١٦ ـ الأمير إينال
الخسيف : ولي نيابة صفد
الصفحه ٨ :
المماليك يلجأون إلى إعادة مسح الأرض وحصرها في سجلات ومن ثم إعادة توزيعها ، وهذا
ما كان يطلق عليه اسم «الروك
الصفحه ٢٨ : ).
وسعى في سنة ٧٤٧ ه
/ ١٣٤٦ م الأمير يلبغا اليحياوي الناصري نائب دمشق إلى خلع الملك الكامل شعبان بن
محمد
الصفحه ٦٠ : أعمال البناء حتى أظهر الرب موافقته ، عندما قام
عجوز مسلم بقيادة الأسقف إلى نبع ماء عذب ، بين الشعاب
الصفحه ٦٩ : ،
فسألت ونصحت وطلبت أن تقوموا ، وأنتم العبيد المخلصون للرب ، والمكرسون والفرسان
الأقوياء بالنظر إلى الخلف
الصفحه ٨٢ : للإسلام من حمى ،
وكم استرق الكفار بواسطتها مسلمة من الأحرار ومسلما ، وكم تسرب منها جيش الفرنج
إلى بلاد
الصفحه ١٣٠ : رحل إلى رحمة الله تعالى.
فحضر للنّيابة
بصفد الأمير سيف الدين طغريل ، الرّجل الصّالح الولي صاحب
الصفحه ١٤٩ : الفتنة بالشّام نوبة يلبغا اليحياوي ، فطلب قرمشي
إلى دمشق ، وحبس بقلعتها ، ثمّ انقطع خبره بعد ذلك ، ثمّ
الصفحه ١٦٠ : ذرّيته ، وهي إلى الآن وقفا عليهم.
ومن الفقراء
المشهورين بصفد الشيخ عبد أسود ، موله سليم الصّدر ، جا
الصفحه ١٨٨ : الشيخ نجم الدين ، وأظهر له نفس (الوحشة)
فوقع بينهما ، فترك الشيخ نجم الدين الوظيفة ، وتوجّه إلى دمشق
الصفحه ١٩٤ : له باب ، باطنه الغدر ،
وظاهره العتاب ، فوفّق الله الشيخ إلى الصّواب ، وعجّل له الرّاحة في الدنيا
الصفحه ٢١٥ : ، ولد بدمشق ، ثمّ انتقل صحبة والده إلى صفد ،
وسنّه أربع سنين ، فنشأ بصفد ، وتخرّج بوالده وتأدّب بآدابه
الصفحه ٢١٩ :
، وانقطاع الخطبة لبني العبّاس بمصر وما وراءها مائتا سنة وثلاث وستون سنة ، إلى
أن ولي السلطان الملك النّاصر
الصفحه ٢٤٦ : خجا
المؤيدي الأعرج : أعيد إلى نيابة صفد بعد محمد بن مبروك الناصري ولم نتمكن من
معرفة تاريخ ذلك غير أن