الصفحه ٢٩ : ، ويلبغا الناصري (٨٩) ، وخلع برقوق واعتقل بالكرك
سنة ٧٩١ ه / ١٣٨٩ م ، واستبد إثر هذا منطاش بالسلطة واعتقل
الصفحه ٨٧ : فأجاب إلى نابلس لا غير ،
وكان قدومه على الملك الناصر في العشر الأول من شهر رجب سنة سبع وخمسين ومعه
الصفحه ١٠٦ : ليلة السبت خامس عشر المحرم من هذه
السنة.
وتمرض السلطان
بعده أياما حتى كانت وفاته يوم الخميس بعد صلاة
الصفحه ١٤١ :
الملك المنصور أبو
بكر في نهار الجمعة سلخ جمادى الأول ، سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة ، وكان أمره من
الصفحه ١٧٧ : ركعة ، وكان يحيي الليل بالعبادة من الصلاة والاشتغال
بالعلم الشريف ، والذّكر والتّلاوة ، ومات شهيدا سنة
الصفحه ١٨٠ : الصدقات ، وفعل الخيرات ، حجّ
في بعض السّنين ، ومعه جماعة من إخوانه ، فأنفق ما كان معه ، وكان ذلك جملة
الصفحه ١٢ : تزرع كل سنة» وكانت غالبية الزراعات بعلية وأقلها هو الذي اعتمد على
السقي وكان الزرع في نيابات الشام إما
الصفحه ٢٣ : المحرم من كل سنة ، وتراوح
المبلغ المفروض على الرجل ما بين بعض الدينار وأربعة دنانير (٧٣).
وفرضت الضرائب
الصفحه ٢٥ : يشبه ما حدث في عين جالوت ، بل هزائم وتخاذل
مخز.
ففي رجب سنة ٧٩٦ ه
/ أيار / مايو ١٣٩٣ م خرج نائب صفد
الصفحه ٤٣ :
آل بشارة ، ويرجح
أنهم كانوا من السنة ، لكنهم بعدما استقروا بجبل عاملة تأثروا بالتشيع ثم أخذوا به
الصفحه ٨٤ : ألسن المحدثين في كل محفل وناد ، والله يحرس المجلس ويسهل بهمته كل
مراد ، إن شاء الله تعالى.
الصفحه ٨٦ : ربيع الآخر سنة ست وخمسين ،
فاستظهرها عسكرهما أولا ، ثم عادت الكسرة عليه ،
الصفحه ١٠٢ : بالرسل والوفود في كل يوم عشرون ألف درهم ، ويصرف
في ثمن قرط دوابه ، ودواب من يلوذ به في كل سنة ثماني مائة
الصفحه ١١٦ : ساكنها بأي مكان ويقتنع
فيها بالنظر وسنان.
واعلم أنّها لطيفة
الهواء ، طيّبة الماء ، لها منظر بهج ، ومشرف
الصفحه ١١٨ : ، فإذا كان يوما معلوما من السنة وهو نصف أيّار ،
يجتمع إليها خلق كثير من اليهود من البلاد القريبة والبعيدة