الصفحه ٨٧ :
والذهاب ، فاختار الذهاب إلى أستاذه فأطلق ، ثم إن المغيث حصل بينه وبين الملك
الظاهر وحشة أوجبت مفارقته له
الصفحه ٩٦ :
الملك الظاهر ،
فلما مروا بسيس منعهم صاحبها من العبور وكتب فيهم إلى أبغا ، فكتب إليه يأمره
بالحوطة
الصفحه ١٤٨ : إلى المقر السّيفي
يلبغا نظام الملك الشّريف ، فجهّز لها ذهبا كثيرا ، وعمرت به أحسن ما كانت ، وأقام
الصفحه ٢٢٨ :
سنة ثمان
وثمانمائة ، وفي أيامه جاء جكم إلى مرج عيون ، راح إليه وعاد ، ومسك أبو بكر بن
الميروني
الصفحه ٣٣ : ، وسعى إلى الانفراد ببلاد الشام ، ولذلك هاجمت قوات
نوروز الحافظي صفد لكنها أخفقت في أخذها ، ثم مالبث أن
الصفحه ٩٠ : بقلعة دمشق إلى أن حصل الاتفاق على موضع دفنه
، ثم كتب الأمير بدر الدين الخزندار إلى ولده الملك السعيد
الصفحه ١٤٧ :
طرابلس في رمضان
سنة ثلاث وستين وسبعمائة فكانت نيابته أحد عشر شهرا وثلاثة أيام ، ثم نقل إلى
نيابة
الصفحه ١٦١ :
، وقال : يا شيخ علي قم إلى المقثاه والقط منها ملء هذه القفة ، واطلع بها إلى
المدينة ، فبعها بدرهمين وربع
الصفحه ٢٣٢ :
الخميس تاسع عشر
رمضان سنة إحدى وعشرين وثمانمائة ، توجّه إلى التّجريدة صحبة سيدي ابراهيم ولد
الملك
الصفحه ٢٣٤ :
النائب الثالث عشر
بعد المائة المقر الزّيني مقبل الدّوادار ، دخل إلى صفد نهار الخميس رابع شعبان
الصفحه ٢٣٥ : الشبشماني ، دخل إلى صفد نهار الخميس ثامن عشر جمادى الأول ، سنة
سبع وثلاثين وثمانمائة.
النائب الخامس عشر
الصفحه ٢٤٩ :
نيابة صفد حتى ١٢
ذي الحجة سنة ٩٠٦ ه / تموز ـ يوليو ١٥٠١ م حيث نقل إلى حجوبية دمشق (٢٣).
٢٤
الصفحه ١٢ : أن كل فلاح يقسم الأراضي التي بيده إلى
شطرين ، فيزرع شطرا ويريح شطرا ويتعاهده بالحرث لتقرع الشمس باطن
الصفحه ٩٢ :
إلى ملك الملك السعيد
على ثماني قرى مضافين إلى القرى الست عشرة ، ويقر كل منهم خمس وعشرون ويزاد لكل
الصفحه ١٥٩ : ،
فقال : لا إله إلّا الله تطفىء النار ، فسأله أن يظهر له آية ذلك ، فأمر بإيقاد
نار ، ثمّ طلب ولد له في