الصفحه ١٩٥ : ،
تخرّج بالشيخ نجم الدين المشار إليه فكان يفتخر به ويثني عليه ، ولمّا رأى ندره ،
أمره بالهجرة فهاجر إلى
الصفحه ٢٠٢ : بالطّاعون الكبير ، وصار إن شاء الله إلى نعم النّصير.
ومنهم الفقيه
المشهور ، والعالم المذكور ، القاضي ناصر
الصفحه ٢٠٣ :
ومنهم الفاضل
الرئيس ، شيخ التّدريس القاضي بدر الدين الحمراوي ، سيّد كبير ، ومفنن نحرير ، أخذ
عن شيخ
الصفحه ٢٧٥ : .
ياقوت بن عبد الله
الحموي ، إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب (معجم الأدباء) القاهرة ، دار المأمون ،
١٩٠٧
الصفحه ١٠١ : المسافرين ، وبنى من قصير القفول شرقي دمشق إلى المناخ إلى
قارا ، إلى حمص عدة أبرجة رتب فيها الحمام والخفرا
الصفحه ٣١ :
مصر لخلع فرج بن
برقوق ، وبينما هما في طريقهما إلى مصر بعثا بقوة ضد صفد فأخفقت من جديد ، فعادت
الصفحه ٤٠ : سنة
٨١١ ه / ١٤٠٩ م كتب ناصر الدين محمد ، وبدر الدين حسن ابنا أحمد بن بشارة إلى
السلطان يطلبان تقدمة
الصفحه ١٥ : ونصف القرن عاشتها نيابة صفد تم تغيير النواب فيها
أكثر من مئة وستا وأربعين مرة ، ومرد هذا يعود إلى طبيعة
الصفحه ١٤٠ :
فوق المائة ، حتّى
كنت أمر من الجامع الكبير ، إلى القلعة فلا أجد أحدا ، ولقد ماتت عندنا امرأة فلم
الصفحه ٢١٧ :
ولمّا انتهيت في
المقال على ما يتعلق بتاريخ صفد إلى آخر المدّة التي ذكرتها ، وكان ابتدائي من
فتوحها
الصفحه ٢٣١ : قنطار ، ورمى به
على القلعة إحدى عشر حجر زنتهم من القنطار إلى القنطار ونصف ، وما نفع ببركة نبي
الله سيّدي
الصفحه ٤٢ :
وبعد وفاة حسن بن
أحمد بن بشارة لا ندري إلى من آلت المقدمية ، حيث ليس في المصادر المتوفرة حديث
حول
الصفحه ٢٢٥ : سنة تسعين وسبعمائة ، ونقل هو وولده سيدي أحمد
إلى القدس الشريف ، رحمهمالله تعالى ، وبنى جسرا على وادي
الصفحه ٢٢٩ : إلى القاهرة جهّزه مقيد ، وجاء إلى صفد قرقماش ، وسودون بقجه ،
وشاهين الدّوادار ، ونزلوا على الجبل
الصفحه ٢٣٦ :
صار دربا سالكا ،
وصرف من ماله جملة على تعزيل ذلك ، ولم يكلّف أحدا من الرّعيّة إلى شيء قيمته