الصفحه ٦٦ : ء من أجله ، وعندما عقدت هدنة مع سلطان دمشق عاد الملك ورجال الجيش الكبير إلى
بلادهم ، وذهب أسقف مرسيليا
الصفحه ١٠١ :
من المجانيق ،
وعقدها حنايا وحال بينها وبين المدينة بخندق ، وبنى عليها أبرجة شاهقة بطلاقات ،
وبنى
الصفحه ١٠٤ : نحوا من ثلاث سنين ، وهو الذي جدد كل من
مذهب قاضي قضاة مستقلا من غير مشاركة.
الرابع في فتوحاته
: فتح
الصفحه ١٦٧ : ، البطل الهمام ، وقدوة الأنام ،
كان من الأولياء الأكابر المشهورين بالكرامات ، صاحب كشف ظاهر وحال باهر
الصفحه ٨ : على الناصرة ، وجبل طابور
فحررت بعض الأراضي هناك ، وطردت المتسلطين عليها من الفرنجة ، وقام الظاهر بيبرس
الصفحه ١٧ :
جميعها ، لكن مسؤولية الوالي لم تتعد مدينة صفد ، وكان الذي يشغل هذا المنصب من
العسكريين ذوي المراتب الدنيا
الصفحه ٦٠ : الجبلية ، وذلك مقابل
إعطائه رداء ، وكان هذا النبع مغطى بكومة من النفايات ، ومع الوقت الذي غادر فيه
الأسقف
الصفحه ٦٢ :
والعربات بسلام من
قبل الجميع» ، وبالمقابل تعرضت المناطق التي وقعت خلف الأردن باتجاه دمشق للدمار
الصفحه ٦٧ :
نفقات كبيرة ،
وخدمات للرجال والممتلكات للذين من دون ذلك سوف يكونوا للقلعة ، وسوف يخسر في
أراضيه
الصفحه ٧٠ :
أجل الدفع ، وأرسل
إلى هناك عدد كبير من العمال والعبيد (operarii et schavi)
مع الأدوات والمواد التي
الصفحه ٧٨ : ليس فقط لمصر ، بل لجميع المسلمين ، لأنه في أيامه
لم يكن هناك سلطان آخر غيره في أي بلد من بلاد المسلمين
الصفحه ٩٧ :
لم يخف عليه من
حالهم شيء ، وكثيرا ما كانت ترد عليه الأخبار وهو بالقاهرة بحركة العدو ، فيأمر
العسكر
الصفحه ١٢١ :
الشّهداء.
وبعمل عكّا قرية
إكليل ، بها مشهد أولاد يعقوب من المزارات المشهورة ، وبقرية عاينين قبر الاسكندر
الصفحه ١٣٧ :
غشوم ، وهو في
الأصل عديم الدين والعقل ، تنوّع في الظّلم ، وتجاوز الحد فيه ، ولم يبق له من
يردّه عن
الصفحه ١٥٧ :
فصل لبيان الأعيان من الصفديين
إلى آخر المدّة
وهو قسمان : الأول
منسوبون إلى الصّلاح والزّهد