الصفحه ٢٣٢ : المؤيّد ، وعاد إلى صفد ، فحضر سيدي فرج بن سكزباي من القاهرة في تاسع عشر
شوّال سنة اثنين وعشرين وثمانمائة
الصفحه ٥ :
ومن الواضح أن
أراضي نيابة صفد هذه قد احتلت مكانا استرتيجيا في وسط بلاد الشام ، وكانت تمتلك من
الصفحه ٦ : ، قد مكنا من نقل
البضائع من الشام إلى مصر وبعض منتجات مصر إلى الشام.
ولا شك أن التوسع
العمراني في صفد
الصفحه ٦٦ : بالحقيقة باسم البابا بندكتوس إلى القديسة مريم في
صيدنايا ، وذلك بقصد الحج بناء على إذن السلطان ، وعندما كان
الصفحه ٧٣ : ء لأنني سألت ، وبعناية استفسرت من أعيان الرجال ، ومن خلال رجال دير
الداوية : لقد أنفق دير الداوية في
الصفحه ٧٩ : في القلعة اجتماعا وقرروا أن
يرسلوا سرجاندي داوي راهب إلى السلطان ، كان اسمه الراهب ليو كاساليرLeo
الصفحه ٢٤١ : بأن نور الدين رأى في المنام
النبي صلىاللهعليهوسلم
، وعرف بوجود مؤامرة فرنجية لحفر سرداب إلى قبره
الصفحه ١٧ : ، وتتألف من عدة إدارات
صار لكل إدارة واليها الخاص ، وعلى هذا تعدد الولاة في النيابة الواحدة (٥٠
الصفحه ٥٤ : حيار أمير عشائر
الفضل بدور كبير في حسم عصيان منطاش بالشام ، كما أن برقوق أقدم في سلطنته الثانية
على
الصفحه ٥٦ : .
(١٠٨) تاريخ صفد العثماني.
(١٠٩) أبو العباس أحمد بن علي القلقشندي
، قلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب
الصفحه ٢٥٧ :
فاجتمع رأي من مع
الاسكندر في وضع الكوسات وأن يضربوا عليها في وقت واحد عند السحر ، ويزحفون مع
الضرب
الصفحه ٦٩ : بالإجماع بأن القلعة المذكورة ينبغي أن تعاد عمارتها
الآن ، ماداموا في هدنة مع سلطان دمشق ، لأن الهدنة إذا ما
الصفحه ٧١ : صفد
عندما عاد ـ على
كل حال ـ الأسقف نفسه لمساندة الأرض المقدسة ضد التتار في الرابع من تشرين أول
الصفحه ٨٠ :
وعندما رآه الذين
كانوا في القلعة ، ظنوه أنه هو السلطان ، وشعروا بثقة تامة وكبيرة ، لكنهم كانوا
قد
الصفحه ٩٠ : الاسكندري المعروف بابن المنبجي ، والأمير عز الدين الأفرم ، ثم جعل في
تابوت ، وغلق في بيت من بيوت البحرية