الصفحه ٤٣ :
(١٣١).
وكان في نيابة صفد
بعض المجموعات العشائرية من التركمان ، والأكراد ، وبقايا المغول ، ويمكن أن
الصفحه ٧٨ : ليس فقط لمصر ، بل لجميع المسلمين ، لأنه في أيامه
لم يكن هناك سلطان آخر غيره في أي بلد من بلاد المسلمين
الصفحه ١٢٦ :
للطّهارة ،
ومسلخها يرمي الطير من القذارة ، وهي مفرقة للعمارة ، في الشّرق حاره ، وفي الغرب
حاره
الصفحه ٢٤٠ :
١٤ ـ من معاصري السلطان بيبرس ، وأهل
الجهاد في أيامه.
١٥ ـ في الأصل «أقسملها» رجحت أنها
تصحيف
الصفحه ٢٤٩ : : ولي نيابة صفد في رجب سنة ٩١٥ ه / تشرين الثاني ـ نوفمبر ١٥٠٩ م
خلفا للأمير قانصوه الجمل وفي سنة ٩١٦ ه
الصفحه ٦٠ : الجبلية ، وذلك مقابل
إعطائه رداء ، وكان هذا النبع مغطى بكومة من النفايات ، ومع الوقت الذي غادر فيه
الأسقف
الصفحه ٧٠ : ، والدفاع عنها ، وبعدما
كان كل شيء مطلوب للشروع بالعمل في هذا المشروع المجيد جاهزا ، وبعد إقامة قداس
وصل
الصفحه ٧٤ : ، وأشجار ، وأعشاب لطيفة ضاحكة ، وهي غنية وكثيرة الوفرة والخصب في أنواع
الثمار والفواكه ، فهناك : تين
الصفحه ٩٦ : ، فكتب للملك الظاهر بذلك على البريد ، فعاد
الجواب يأمره أن يكتب إلى صاحب سيس إن هو تعرض لهم في شيء يساوي
الصفحه ٩٨ :
عليه عبيدا وجواري
وهجنا وبقرا ، وعن كل بالغ دينارا في كل سنة ، وكانت حدود مملكته من أقصى بلاد
الصفحه ١١٦ : (٥) ، لا يشاركها فيها
أحد فسمّوها لذلك بصفد ، الثاني أنّهم سمّوها أيضا صفت بالتّاء ، فلمّا وصفت بالصّفا
الصفحه ١٣٩ :
وفي شهر رجب الفرد
مات السلطان الملك الكامل ، نصف شعبان ، وتسلطن أخوه الملك المظفر حاجي في شهر رجب
الصفحه ٢٣٣ : .
النائب الحادي عشر
بعد المائة الأمير إينال الدوادار النوروزي ، جاء من دمشق في خامس وعشرين رمضان
سنة أربع
الصفحه ١٥ : ونصف القرن عاشتها نيابة صفد تم تغيير النواب فيها
أكثر من مئة وستا وأربعين مرة ، ومرد هذا يعود إلى طبيعة
الصفحه ١٠٨ :
وخمسين وستمائة ،
وتوفي في السابع والعشرين من محرم سنة ست وسبعين وستمائة ، وكذا قال المؤيد في