الصفحه ٦٣ : في داخلها ، وكانت هذه حركة بارعة ، بحكم الحجم الصغير نسبيا للحامية
الداوية ، وذلك بالمقارنة مع العدد
الصفحه ٦٤ : ١٢٢٩ إلى العام ١٢٦٧ ، والذي زار الأرض المقدسة مرتين في
العام ١٢٣٩ ـ ١٢٤٠ ، والعام ١٢٦٠ ـ ١٢٦٢ ، ويبدو
الصفحه ٧٦ : لا يمكن جبايتها هذه الأيام ، لولا أن القلعة قد بنيت لأن الجميع كانوا في يد
سلطان دمشق والمسلمين
الصفحه ١١٨ : يوسف عليهالسلام ، وبهذا العمل قرية تسمى ميرون بها نواويس وأحواض في مغارة
يرشح فيهم الماء قليلا قليلا
الصفحه ١٦٧ :
وجلّ ، وله الحمد
، بالعود إلى وظيفة الخطابة ، فخطبت في هذا المعنى ، وذكرت الرؤيا ففسّرت رؤياي
الصفحه ٢٢٥ :
النائب الثاني
والسّبعون المقر السّيفي أركماس ، جاء من حجوبية طرابلس في شوال سنة ست وثمانين
الصفحه ٢٢٩ :
النائب الرابع
والتسعون الأمير علان ، جهزه الشيخ من حماة ، لمّا كان يحاصر نوروز ، في شهر رجب
سنة
الصفحه ٢٤٦ :
ملحق (٢)
نواب صفد بعد الذين ورد ذكرهم في تاريخ صفد
١ ـ الأمير محمد
بن مبروك الناصري : ولي
الصفحه ٢٤٧ :
٨ ـ الأمير خاير
بك النوروزي القصروي : نقل من نيابة غزة إلى نيابة صفد في رمضان ٨٦٦ ه / حزيران
الصفحه ٢٤٨ :
بدمشق ، وقد بذل هذا الأمير في سبيل نيابة صفد مبلغ عشرين ألف دينار (١٧).
١٨ ـ الأمير أزدمر
المسرطن
الصفحه ١١ : والتضاريس.
ويبدو أن الحبوب
من قمح وشعير وقطاني (عدس وحمص وكرسنة) قد زرعت في جميع المناطق ، وأن القمح
الصفحه ١٦ :
وكان مما ابتليت
به السلطنة المملوكية لا سيما في عقودها المتأخرة بيع المناصب والرشوة ، وشمل ذلك
الصفحه ٢٣ :
وكانت موارد الحكم
في نيابة صفد تأتي من عدة موارد للضريبة وذلك فضلا عما كانت تدره الإقطاعات وأملاك
الصفحه ٢٨ : ).
وسعى في سنة ٧٤٧ ه
/ ١٣٤٦ م الأمير يلبغا اليحياوي الناصري نائب دمشق إلى خلع الملك الكامل شعبان بن
محمد
الصفحه ٣٦ : المدن ، وكان لشعب المدن مشاركة فعالة في معارك
التحرير وتصفية الوجود الصليبي ، وعندما بدأ الضعف يدب في