الصفحه ٨٥ : غدر بهم ، وشن الغارة
عليهم وقتل وسبى ، وكنت أنا والملك الظاهر فيمن أسر ، وعمره إذ ذاك أربع عشرة سنة
الصفحه ٩٧ : بعد قتل
الملك المظفر ـ رحمهالله تعالى ـ وحمص ، وتدمر ، والرحبة ، وزلوبيا ، وتل باشر ،
وهذه منتقلة
الصفحه ١١٤ : (٣) ، صلى الله عليه وعلى آله
وصحبه الغر أولي المناقب ..
أمّا بعد فهذه
فائدة مستظرفة ، وتحفة منتخبة ، تشتمل
الصفحه ١٤٦ : السّيفين ، أسدمر ، وبيدمر ، ثمّ طلب أمير عمر إلى مصر في
نهار السبت حادي عشرين رجب سنة اثنتين وستين وسبعمائة
الصفحه ١٥٨ : المنجنيقي ، وكان من
الصالحين بعد موته ، فقلت : ما فعل الله بك؟ قال سامحني ، وغفر لي ، وأدخلني
الجنّة ، فقلت
الصفحه ١٧٢ : إذا صلّى بكى وأبكى ، وعمّر طويلا
، شهد مع جماعة من العدول في تركة ، فأعطوا لكل عدل مائة فأخذها بحضرة
الصفحه ٢٣١ :
النائب الثالث بعد
المائة الأمير اسندمر ، من جهة نوروز من دمشق لحصار القلعة ، دخل في مستهل ذي
الصفحه ٢٣٥ :
عامر ، بعد أن
كانت خراب دمنة مقطع الحرامية ، وأوقف وقوفات بصفد ، وأيضا على سيدي شعيب نبي الله
عليه
الصفحه ١٠٦ :
القدر ، نبيه
الذكر ، فقيل : إن السلطان لما بلغه هذا الإرجاف حذر على نفسه وخاف ، وقصد أن يصرف
الصفحه ١٢٧ : ،
وما يظهر به من الزّهر البديع ، هلا ذكرت مغارة نبي الله يعقوب ، التي تجلي الهموم
، وتزيل الكروب ، وقد
الصفحه ١٦٦ : ، فاعتذر وحلف ، وقال :
طول روحك ، فلمّا كان بعد مدّة رأيت كأنّي دخلت الجامع ، وكان يوم جمعة ، وإذا
بإنسان
الصفحه ١٩٩ : : هي الرّوضة كما سمّاها ، ثم وقف بعد ذلك على ما علقته من شرح المنهاج
، فسّر به ودعا له بالتّيسير
الصفحه ٢٤١ : بأن نور الدين رأى في المنام
النبي صلىاللهعليهوسلم
، وعرف بوجود مؤامرة فرنجية لحفر سرداب إلى قبره
الصفحه ٩٨ : الأمراء.
وأما مبانيه
فمشهورة : منها ما هدمه التتر من المعاقل والحصون ، وعمر بقلعة الجبل دار الذهب
الصفحه ٤ : الله العمري دونما إضافات (٧).
ووصف خليل بن
شاهين الظاهري نيابة صفد في كتابه زبدة كشف الممالك لكنه لم