الصفحه ١١٤ : إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة أدّخرها ليوم الفصل ،
وأشهد أنّ محمدا عبده ورسوله الحاشر (٢) ، العاقب
الصفحه ١٧٣ :
مسلولا على أهل الباطل ، وإذا ظهر له الحقّ خضع.
ومن الصالحين ولده
سيدي الشيخ حسين القطّان ، الكبير القدر
الصفحه ١٥٣ : دفنها قام يصلي
فطوى فراشها وصلّى على الأرض ، فقيل له في ذلك ، فقال : بقي لي فيه شريك ، ولمّا
مات حضر ملك
الصفحه ٢١١ : العزلة وجعل اجتهاده لله.
وأمّا الرؤساء
وأهل السيادة من الصفديين :
فمنهم الأمير حسام
الدين حسن بن
الصفحه ٥ : الوجود الصليبي. وقد
تألفت من الأقسام الإدارية
الصفحه ١٢ :
من القطن في صناعة
النسيج. ولم تقتصر صناعة النسيج على القطن وقد كانت هنالك الأصواف ، وكان الكتان
الصفحه ٢٢ : عمل
الحسبة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وقد تطورت هذه المؤسسة فبات القائم بها
وهو المحتسب يتولى
الصفحه ٢٨ : السلطان الناصر حسن ، فمال إليه عدد
من نواب الشام كان من بينهم الأمير الطنبغا برناق نائب صفد ، وقد دخلت
الصفحه ٣٨ : سنة ٨١٢ ه / ١٤١٠ م ، وقد وقف إلى جانب فرج بن برقوق
، ولعله نتيجة لذلك منح لقب «مقدم» فهذا ما قرن به
الصفحه ٣٩ : هذا اللقب في حين حمل سلفه لقب أمير ،
والإمارة كما هو معلوم أعلى مرتبة وأهم مكانة ، وقد احتلت تقدمة
الصفحه ٦٤ : تقرأ ، أو لتكون أساسا لقداسات ولإلتماسات ،
وقد ألحت على نفقات وتكاليف القلعة ، ومنفعتها المستمرة
الصفحه ٢٤٧ : ـ نوفمبر ١٤٦٥ م خلفا ليشبك قلق المؤيدي وقد جاء إلى صفد منقولا من نيابة
غزة ، واستمر نائبا بصفد حتى وفاته في
الصفحه ١٦٧ : فظهر أنّه لا ينام ، وسألته امرأة
بخاطره عن قبض الحيات فمرّت حيّة ، فصرخ حازم فماتت ، فقال : هكذا يا فرج
الصفحه ١٨٦ : ذات جمال
وشبيبة فقيل له : من يحضرها من النّساء ، ومن يصحبها من الرّجال الأقارب؟ فقال
الشيخ : الفقيه
الصفحه ٢٠١ : الكريمة ، وكان يمتدح بصحبتي ، ويظهر
رغبة أعظم من رغبتي ، جمع الله الشّمل به في دار الكرامة ، وجعله من