الصفحه ٢١٣ : جميع الحالات ، وقال له أهله : أعلم ابن حجي فقد حصلت الضرورات فقال :
يقولون لي
الأهلون قد زاد
الصفحه ٥٠ : ، وبناء عليه حمل الأمير
الجديد اسم «أتابك» أي الأمير العم أو الأب ، وأسس بعض الأتابكة دولا خاصة بهم
مثلما
الصفحه ١١٨ : ، ويقيموا حول ذلك
المكان نهارهم ، ويرشح الماء في ذلك النهار أكثر من عادته ، وتحمل اليهود من ذلك
الماء إلى
الصفحه ١٣ : تقصيره في زراعة بعض
أجزاء الأراضي وتبويره لها ، وإثر ذلك يؤخذ مما بقي له عشره كصدقة ، وبعد هذا كله
يستوفى
الصفحه ١٩ : م علاء الدين علي بن بهادر بن عبد الله الدواداري ، ومن سنة ٨١٢ ه / ١٤١٠ م
وحتى سنة ٨٢١ ه / ١٤١٨ م شاهين
الصفحه ٢٥ : الثانية بقيادة تيمورلنك ، وقد أخفقت السلطنة المملوكية في التصدي له ،
ولم يكن هنالك أي نوع من الانتصارات
الصفحه ٢٦ : المملوكية في الدفاع عن حلب وانسحبت إلى دمشق ، ودخل تيمورلنك
حلب مدمرا وقاتلا بشكل وحشي لا نظير له ، وبعد هذا
الصفحه ٥٨ : ، وعاشوا دوما خلف
حصون وقلاع ومدن مسورة ، واهتم العلماء المعاصرون بالقلاع في عصر الصليبيين ، وقد
اطلعت على
الصفحه ٨٩ : بأسره في سنة تسع وخمسين وقد
ذكرنا في سياق السنين مما تقدم جملا من أخباره وأحواله وفتوحاته وغير ذلك فأغنى
الصفحه ١٠٧ : على العادة ، وحمل جسده إلى قلعة دمشق
، فبقي فيها مصبرا إلى أن بنيت له التربة المذكورة ، ثم إن الأمير
الصفحه ٢١٢ :
فقلنا : بالله هل
عذرتموه وتركتموه؟ فقال : لا والله ، فقلنا : نحن نأخذك كما أخذتموه ، فقام معنا
جبرا
الصفحه ٢٥٤ :
ملحق رقم (٤)
وصف صفد نقلا عن كتاب نخبة الدهر في عجائب البر
والبحر تصنيف شمس الدين أبي عبد الله
الصفحه ١٩٠ : ، فقال له : ما فعل الله بك؟ فقال :
أحضرني بين يديه وقال لي : يا شيخ ما أنت عندنا لا بقال ولا بزّاز ، بل
الصفحه ١٥٥ : لفقير فقلت له : لم تكتب؟ فقال : والله ما نفعني إلّا كتابة
هذه الأوراق ، ثمّ رأيت رجلا من أعز أصحابي من
الصفحه ٩٤ : ، فالتفت إليه ، فقال له :
نحسن في دمشق ونحسن في القاهرة ، متى عدت قربت الأسطبل شنقتك فقال : يا خوند إذا
لم