الصفحه ١٠٤ :
مقداما ، جسورا ،
معتنيا بأمر السلطنة ، متحليا بها ، له قصد صالح في نصرة الإسلام وأهله ، وإقامة
الصفحه ١٥٩ : ،
فقال : لا إله إلّا الله تطفىء النار ، فسأله أن يظهر له آية ذلك ، فأمر بإيقاد
نار ، ثمّ طلب ولد له في
الصفحه ١٩٤ : له باب ، باطنه الغدر ،
وظاهره العتاب ، فوفّق الله الشيخ إلى الصّواب ، وعجّل له الرّاحة في الدنيا
الصفحه ٢٤٨ :
بدمشق ، وقد بذل هذا الأمير في سبيل نيابة صفد مبلغ عشرين ألف دينار (١٧).
١٨ ـ الأمير أزدمر
المسرطن
الصفحه ٢٤٩ : الدواداري إلى حماة واستمر حتى ٢ ربيع الأول
٩١١ ه / ٣ آب ـ أغسطس ١٥٠٥ م (٢٥).
٢٦ ـ الأمير
قانصوه الجمل
الصفحه ٢٧ :
السلطان الأشرف
برسباي سنة ٨٣٦ ه / ١٤٣٣ م ، وقد شاركت عساكر نيابة صفد في هذه الحملة (٨٢).
وكان
الصفحه ١٢٨ : ، وطلبوا
من السلطان أذنا في نقل هؤلاء الشّهداء المقتولين ، ليدفنوا بعكّا تبرّكا بهم ،
فقال للرّسول أقم إلى
الصفحه ٢٥٦ : فيها فتصير بحيرة متسعة تشرب مياهها الأرض ، وكل ما جف
مكان منها زرعوه الزراع كما يفعلون أهل مصر ومن
الصفحه ١٧٦ : ،
فقال فقير : يا شيخ عبد الرحمن ، فصرخ فقير ثاني : هذا الشيخ عبد الرحمن على هذا
الجبل ، وهو يقول : لا بأس
الصفحه ٨٤ :
الجمعة من يوم الأحد ، ونحن نحمد الله على هذا الفتح الذي أعاد وجه الإسلام جميلا
، وأنام عين الدين في ظل من
الصفحه ١٨٧ : غيرهم مثل : أبي تمّام ، والمتنبّي وغيرهما
من الشّاميين ، والمصريين ، والمشارقة ، فحضر من مصر وقد حصّل
الصفحه ٢٤٦ : هذا الأمير كان نائبا لصفد سنة ٨٥٦ ه / ١٤٥٢ م ، واستمر
بها حتى وفاته في شعبان ٨٥٧ ه / آب ـ أغسطس ١٤٥٣
الصفحه ٣٣ : بقاعها ، وقد حقق بعض النجاحات ، لكنه أخفق كما أخفق
من سبقه في إيقاف الصراعات على السلطنة بين أمرا
الصفحه ٣٢ : العثماني نائب قلعة صفد إلى جانبه ، فاعتقل له الطنبغا العثماني نائب صفد ،
وتولى شؤون النيابة وحكمها باسم شيخ
الصفحه ١٩٣ : ، وإن طال ، فإذا حصل له ملال قام ومشى
وقال :
يا ليل طل أو لا
تطل
لا بدّ لي أن