الصفحه ٢٠٣ :
فنّها فريدة ،
وعمل لي أبيات اقترحتها عليه في بعض الأوقات فصادفت ولاء عظيما فخطبها عندي عظيما
الصفحه ١٢٩ : ، والماء بالحصن كثير في آبار وصهاريج ، ولا يكاد يفرغ ،
وبه ماء ينبع في مكان يعرف بالسّاتورة ، معدودة من
الصفحه ٩٥ : راتب فيه من إمام ومؤذن وقيم ،
وعلى من ينتابه من البلاد للزيارة ، ووقف على قبر أبي عبيدة ابن الجراح
الصفحه ٧٦ : طبرية هناك المكان ، الذي أطعم فيه ربنا وأشبع خمسة آلاف
إنسان بخمسة أرغف من الشعير ، واثنتي عشرة سمكة مع
الصفحه ٨٢ : أقبلت نحوهم بجحافل تضيق رحب
الفضاء ، وتحقق بنزولها ونزالها كيف نزول القضاء ، وأنه جيش بعثه الله بإعزاز
الصفحه ١٠٩ :
ما مثل هذا
الرزء قلب يحمل
كلا ولا صبر
جميل يجمل
الله أكبر
الصفحه ١٧ : ، وتتألف من عدة إدارات
صار لكل إدارة واليها الخاص ، وعلى هذا تعدد الولاة في النيابة الواحدة (٥٠
الصفحه ١٠٢ : الجرايات خلا ما يصرف على أرباب الرواتب في كل شهر عشرون ألف
أردبا ، وذلك بمصر خاصة ، وذلك الحال في العلوفات
الصفحه ١٤٢ :
سابع شوّال سنة
ثلاث وخمسين ، وفي أيام الملك الصالح مسك الوزير علم الدين بن زنبور ، فوجد له
جوهر
الصفحه ٦٦ : كاروRainhardus de caro
الذي كان القسطلان هناك في ذلك الوقت ، لكنهم لم يجدوا أي مكان هناك ليناموا فيه
باستثنا
الصفحه ٧٤ : كبيرة من الأطعمة ، ومقاطع من أجل حجارة جيدة
في المكان من أجل أعمال البناء ، وللسقاية من الينابيع ، ومن
الصفحه ٧٧ :
، ومرة أخرى على مقربة من هناك ، وإلى جانب بحيرة طبرية ، وباتجاه مدينة طبرية
هناك مكان يدعى مجدلون ، حيث
الصفحه ١٧٠ :
حتّى تفرّد بالسّيادة ، وشهد له من تقبل منه الشهادة بأنّه من أهل السعادة ، اشتهر
بأحوال وكرامات ، ولم
الصفحه ١٣١ : ،
وسكن بالمدينة ، وبقي الحكم بدار العدل في باب القلعة ، واستمر الحال وأهل عكّا
وصفد بينهما هدنة ، إلى أن
الصفحه ١٤٩ : المكيدة
التي رتبها لأخذ القلعة ، وجعل في القلعة أميرا شيخا يقال له جركس سنة خمسين
وسبعمائة ، ثمّ أخذ