الصفحه ١٢٦ :
للطّهارة ،
ومسلخها يرمي الطير من القذارة ، وهي مفرقة للعمارة ، في الشّرق حاره ، وفي الغرب
حاره
الصفحه ١٣٠ : الترّبة المعروفة ،
والقيساريّة العتيقة الموقوفة في سنة خمس وستّين وستمائة ، فأقام مدّة يقصده
النّاس
الصفحه ١٣١ :
الالدكزي في سنة
ثمانين ، ثمّ كبرت صفد حينئذ ، واتّسعت قليلا في أيامه وبنى الحمّام المعروفة به
الصفحه ١٣٢ : بينهما ، ورغبة في مجاورته.
ثمّ حضر الأمير
سيف الدين بلبان الجوكندار يوم الجمعة سابع ربيع الأول سنة
الصفحه ١٣٣ :
وانفجر جوفه ،
فصرخ المؤذن من هول ما شاهد ، وبكى وتوجّه في بتخاص إلى الله ، فأخذه الله ، وكانت
الصفحه ١٣٦ :
ثمّ تسلطن أخوه
الملك الصالح إسماعيل في خامس شهر المحرّم سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة ، وجهّز
لنيابة
الصفحه ١٤٠ : الشّربخاناه من مصر ، يوم الإثنين في مستهلّ ربيع
الآخر سنة تسع وأربعين وسبعمائة بالطاعون ، وكان سيّدا جليلا
الصفحه ١٦٤ : العامل الورع المحقق الولي ، أوحد الرّجال الأبدال القائم في الله
، ولله على كلّ حال ، العلم المشهور ، ذو
الصفحه ١٧٠ :
ومنهم الشيخ ابن
سلمان من كفركنا ، كان عظيم القوم ، ولم يتزوج قط ، فإنّه أوّاب ، نفسه في العبادة
الصفحه ١٧٧ : كرامة ، وذلك أنّي توجّهت يوما إلى الجامع الظّاهري ، فوجدته في
الصحن البرّاني جالسا في الشّمس ، وعنده
الصفحه ١٨٠ :
يتهجّد في بعض
الليالي بمائتي ركعة ، وكان يسرد الصوم ، وربّما يطوي اليومين والثلاثة يفطر فيها
على
الصفحه ١٩٤ : ، زرعه الشيخ نجم الدين فقلعه وثبّته ، فانتزعه ،
ودخل في النّواب ، وجعل بينه وبينهم سورا من الذّهب ، ليس
الصفحه ٢٣٠ : تقدّم في
ربيع الأول ، سنة خمس عشر وثمانمائة ، وفي أيامه جاء جاني بك الصّوفي ومن معه من
القاهرة وسافر إلى
الصفحه ٢٤٠ :
١٤ ـ من معاصري السلطان بيبرس ، وأهل
الجهاد في أيامه.
١٥ ـ في الأصل «أقسملها» رجحت أنها
تصحيف
الصفحه ٢٤٩ : : ولي نيابة صفد في رجب سنة ٩١٥ ه / تشرين الثاني ـ نوفمبر ١٥٠٩ م
خلفا للأمير قانصوه الجمل وفي سنة ٩١٦ ه