الصفحه ٢٥٨ : الصّفد وهو القيد لأنّ ساكنها ممتنع من الحركة
السّريعة في الطّلوع إليها والنّزول منها ، وهي صحيحة الهوا
الصفحه ١١ : والتضاريس.
ويبدو أن الحبوب
من قمح وشعير وقطاني (عدس وحمص وكرسنة) قد زرعت في جميع المناطق ، وأن القمح
الصفحه ١٦ :
وكان مما ابتليت
به السلطنة المملوكية لا سيما في عقودها المتأخرة بيع المناصب والرشوة ، وشمل ذلك
الصفحه ٢٣ :
وكانت موارد الحكم
في نيابة صفد تأتي من عدة موارد للضريبة وذلك فضلا عما كانت تدره الإقطاعات وأملاك
الصفحه ٢٨ : ).
وسعى في سنة ٧٤٧ ه
/ ١٣٤٦ م الأمير يلبغا اليحياوي الناصري نائب دمشق إلى خلع الملك الكامل شعبان بن
محمد
الصفحه ٣٦ : المدن ، وكان لشعب المدن مشاركة فعالة في معارك
التحرير وتصفية الوجود الصليبي ، وعندما بدأ الضعف يدب في
الصفحه ٤١ : الدشاري لدى استقبال السلطان شيخ المحمودي عند قدومه إلى الشام ، واستمر في
منصبه مقدما للعشير في نيابة صفد
الصفحه ٤٣ :
(١٣١).
وكان في نيابة صفد
بعض المجموعات العشائرية من التركمان ، والأكراد ، وبقايا المغول ، ويمكن أن
الصفحه ٦٨ :
ثم إن الأسقف قال
: «أيها المقدم إبق مرتاحا في فراشك ، وقدم إرادتك الصالحة ، وتأييدك الفعلي إلى
الصفحه ٧٥ :
في الوقت نفسه ،
وإذا ما تفرق أفراده في أماكن نائية ، فإنهم لن يستطيعوا مساعدة أحدهم الآخر.
فائدة
الصفحه ٧٨ : ليس فقط لمصر ، بل لجميع المسلمين ، لأنه في أيامه
لم يكن هناك سلطان آخر غيره في أي بلد من بلاد المسلمين
الصفحه ٨١ : تواجهه كل يوم بمراتبها الزواهي الزواهر ،
وأماثلها لديه متضاهية الجمال متناسبة في حسن المبادي والأواخر
الصفحه ٩٤ :
الناصر صلاح الدين
يوسف بن أيوب ـ رحمهمالله تعالى ـ فتوفي المذكور بآمد ، وبقي البستان في يد ولده
الصفحه ٩٥ :
وكان يفرق في كل
سنة أربعة آلاف إردب حنطة في الفقراء ، والمساكين ، وأصحاب الزوايا وأرباب البيوت
الصفحه ١٠٦ : ، فحضر من الغزاة إلى دمشق ، فأراد على ما قيل اغتياله ، فأحضروه في مجلس
شرابه ، فأمر الساقي أن يسقيه كأس