الصفحه ١٥٣ :
بحثه وتدقيقه
وتحقيقه المنتهى ، لزمته أنا وأخي علاء الدين ، فانتفعنا به ، وأذن لنا ، وكان
وروده في
الصفحه ١٥٩ : ،
فقال : لا إله إلّا الله تطفىء النار ، فسأله أن يظهر له آية ذلك ، فأمر بإيقاد
نار ، ثمّ طلب ولد له في
الصفحه ١٦٦ : ودّعهم وتوجّه إلى اليمن.
ورأى بعض الصالحين
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ما تقول في
الصفحه ١٦٧ :
وجلّ ، وله الحمد
، بالعود إلى وظيفة الخطابة ، فخطبت في هذا المعنى ، وذكرت الرؤيا ففسّرت رؤياي
الصفحه ١٦٨ : ، وزهدت في الدّنيا.
ومنهم الشيخ محمد
الصّيواني كان من الأولياء الأكابر المتّبعين السّنّة في الباطن
الصفحه ١٧٨ :
المروءة في حقّ الإخوان ، ملازم التّلاوة للقرآن ظاهر الوضاءة ، عظيم المحبّة ،
شديد الشّوق ، إذا قرأ أطرب
الصفحه ٢٠٣ :
فنّها فريدة ،
وعمل لي أبيات اقترحتها عليه في بعض الأوقات فصادفت ولاء عظيما فخطبها عندي عظيما
الصفحه ٢٠٩ :
الفضل ، فزوّجته
بابنة أخي ، وصار من أعزّ الأهل زاده الله منّة ، وجمعني الله وإيّاه في الجنّة
الصفحه ٢١١ : الحريري في المقامات ، فعمل خمسين مقامة
على منوالها وربّما فضلت عليها لمحاسن وقف عليها وقال ، أولها : شعر
الصفحه ٢٢٥ :
النائب الثاني
والسّبعون المقر السّيفي أركماس ، جاء من حجوبية طرابلس في شوال سنة ست وثمانين
الصفحه ٢٢٦ :
النائب السابع
والسّبعون الأمير فخر الدين اياز المذكور ، جهّزه برقوق من على قبّة يلبغا في سنة
إحدى
الصفحه ٢٢٩ :
النائب الرابع
والتسعون الأمير علان ، جهزه الشيخ من حماة ، لمّا كان يحاصر نوروز ، في شهر رجب
سنة
الصفحه ٢٤٦ :
ملحق (٢)
نواب صفد بعد الذين ورد ذكرهم في تاريخ صفد
١ ـ الأمير محمد
بن مبروك الناصري : ولي
الصفحه ٢٤٧ :
٨ ـ الأمير خاير
بك النوروزي القصروي : نقل من نيابة غزة إلى نيابة صفد في رمضان ٨٦٦ ه / حزيران
الصفحه ٢٤٨ :
بدمشق ، وقد بذل هذا الأمير في سبيل نيابة صفد مبلغ عشرين ألف دينار (١٧).
١٨ ـ الأمير أزدمر
المسرطن