الصفحه ٨ :
والقاعدة في
الإقطاع العسكري عدم التوريث ، لكن حدث وخرقت هذه القاعدة ، ولهذا كان بعض سلاطين
الصفحه ١٣ :
ومثامنة ، وذلك في
النواحي المجاورة لسواحل البحر».
ويعني هذا أن حصة
الفلاح الرسمية تراوحت بين نصف
الصفحه ١٩ : في الرتبة ولا يدخل
أحد دار النيابة راكبا غير النائب وغيره ، وهو نائب الغيبة إذا خرج نائب السلطنة
في
الصفحه ٢٥ :
عساكر صفد ضبط
الأمن في ديار النيابة والحفاظ على الاستقرار ، وبما أن نيابة صفد مثلها مثل غيرها
من
الصفحه ٤٢ :
وبعد وفاة حسن بن
أحمد بن بشارة لا ندري إلى من آلت المقدمية ، حيث ليس في المصادر المتوفرة حديث
حول
الصفحه ٦٣ : في داخلها ، وكانت هذه حركة بارعة ، بحكم الحجم الصغير نسبيا للحامية
الداوية ، وذلك بالمقارنة مع العدد
الصفحه ٦٤ : ١٢٢٩ إلى العام ١٢٦٧ ، والذي زار الأرض المقدسة مرتين في
العام ١٢٣٩ ـ ١٢٤٠ ، والعام ١٢٦٠ ـ ١٢٦٢ ، ويبدو
الصفحه ٧٦ : لا يمكن جبايتها هذه الأيام ، لولا أن القلعة قد بنيت لأن الجميع كانوا في يد
سلطان دمشق والمسلمين
الصفحه ٩١ : الفهادين ، ورتب في التربة الملك الظاهر ناظرين في مصالح التربة ، وحفظ ما
بها من الآلات لكل واحد منهما في
الصفحه ٩٧ : وهم زهاء ثلاثين ألف فارس فلا يثبت منهم فارس في بيته ، وإذا خرج لا يمكن
من العود.
ومنها : ما أحدثه
من
الصفحه ١٠١ : بها جامعا وكذلك بربضه ومساجد أيضا ، وجدد خان المحدثة وجدد فيه خفرا وحماما
لنقل ما يتجدد من أخبار
الصفحه ١١٨ : يوسف عليهالسلام ، وبهذا العمل قرية تسمى ميرون بها نواويس وأحواض في مغارة
يرشح فيهم الماء قليلا قليلا
الصفحه ١٢١ :
وكذلك الرّملة
البيضاء ، وكذلك الجامع العمري الذي يظهر فيه النّور في ليالي الجمع ، وبها مقابر
الصفحه ١٤٥ : والمهابة ،
واللطف ، والعمل بالشّرع لا يخرج عن حكمه أصلا ، وكان ينصر الضعيف ، ويقمع
المتجبّر ، ولا تأخذه في
الصفحه ١٤٩ : أقطوان سنة ست وأربعين وسبعمائة ، واجتهد في عمارة القلعة ، وتحرير حواصلها ،
ولم يزل يجتهد في أمرها حتى جرت