الصفحه ١٤ :
وغدت ميناء نيابة صفد في القرن الثامن ه / الرابع عشر م ، «يقصدها تجار لفرنج
بالبضائع ، ويأخذون منها
الصفحه ٣٩ : م
فسادا في الأجزاء الشمالية من نيابة صفد وأضروا بالسكان ، وهزموا الجند الذين
خرجوا ضدهم (١١٨).
واشترك
الصفحه ٦٢ : ء بالنسبة للأسقف هو حقيقة أنه بات من الممكن التبشير بحرية
بالعقيدة المسيحية ، في منطقة كانت خاضعة من قبل
الصفحه ١٠٥ :
وأربعون قلعة.
الخامس في عمائره
: قال ابن كثير : وعمر شيئا كثيرا من الحصون ، والمعاقل ، والجسور
الصفحه ١٢٥ : تعرف بمرج الغرق ، تجتمع فيها
المياه ، وليس لها مخرج ، فإنّ تلك الأرض بها جبال محيطة بها ، وفي الشتا
الصفحه ١٣٧ :
غشوم ، وهو في
الأصل عديم الدين والعقل ، تنوّع في الظّلم ، وتجاوز الحد فيه ، ولم يبق له من
يردّه عن
الصفحه ١٧٢ :
ومنهم صاحب الحال
والمقال ، ومحك أبطال الرّجال ، العارف المتصرّف المتميّز المتصوّف ، ذو القدم في
الصفحه ١٨٢ : فقلت كما قال ، فأثر أثرا عظيما ، وفي الحال رد الحمام ، وبالغ في الإكرام ،
وقعد في الحال ، وقال هذا
الصفحه ١٩٠ : الجيش
أنشد على قبره يقول : شعر :
تجلّت له في
سرّه ليلة القدر
فنقطها بالرّوح
من
الصفحه ٢٠١ : ، لزمته للعلم والسّلوك مدّة حياته ، فلم أفارقه في مجلسه وخلواته ،
وبمجرّد انقطاعي لضرورة عظيمة يحضر بنفسه
الصفحه ٢١٤ : من قصده ولو للسلام ، ولا يعتذر عن حاجة ولو أقام
في قضائها كثيرا من الأيام ، ظاهر الاحتشام ، كثير
الصفحه ٢٢٢ : :
المقر الرّكني عمر
بن آرغون ثانيا : في ثاني عشرين شعبان سنة خمس وستين وسبعمائة ، وهؤلاء نوّاب صفد
من
الصفحه ٢٢٣ :
النائب الرابع
والخمسون المقر السّيفي جربغا ، في جمادى الأول سنة أربع وسبعين وسبعمائة.
النائب
الصفحه ٢٧٠ : النفوس
والأبدان في تواريخ الزمان ، القاهرة ، الهيئة العامة للكتاب ، ١٩٧٠ ـ ١٩٧٤.
علي اللبودي ، فضل
الصفحه ٤ :
حدودها في كتابة
التعريف بالمصطلح الشريف وهو أقدم كتاب في بابه ، وخصها بقوله :
«وأما بلاد صفد