الصفحه ٣١ :
مصر لخلع فرج بن
برقوق ، وبينما هما في طريقهما إلى مصر بعثا بقوة ضد صفد فأخفقت من جديد ، فعادت
الصفحه ٣٨ :
وعلى الرغم مما حل
بمتيريك ، فإنه تابع نشاطه وغاراته حتى اعتقله سودون الحمزاوي نائب صفد في شوال
سنة
الصفحه ١٠٧ : على العادة ، وحمل جسده إلى قلعة دمشق
، فبقي فيها مصبرا إلى أن بنيت له التربة المذكورة ، ثم إن الأمير
الصفحه ١١٩ :
قالوا : وهي صنف
من صغار السمك يشبه الوزغ (١٠) حار عظيم في تهييج شهوة الجماع ، وشدة الانعاظ جدا
الصفحه ١٢٢ :
بلدة قديمة عبرانيّة ، تسمّى ساعير ، وهي مذكورة في التوراة ، يقال أنّ السّيد
المسيح عيسى بن مريم
الصفحه ١٢٩ :
الحصن في كل سنة
اثني عشرة ألف غرارة غلة بالدمشقي ، وتستمر مخزونة حتّى يتحصّل المغل الثاني ، ثم
الصفحه ١٣٨ :
الصالح ثلاث سنين
وشهران ونصف ، وكانت سلطنة الملك الكامل في نهار الخميس ثاني عشرين ربيع الأول سنة
الصفحه ١٤١ :
الملك المنصور أبو
بكر في نهار الجمعة سلخ جمادى الأول ، سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة ، وكان أمره من
الصفحه ١٤٧ :
طرابلس في رمضان
سنة ثلاث وستين وسبعمائة فكانت نيابته أحد عشر شهرا وثلاثة أيام ، ثم نقل إلى
نيابة
الصفحه ١٥٤ : صالحا عالما ، ثمّ عاد الشيخ نجم الدين إلى وظيفة الخطابة ، وكاتب السرّ ،
ثمّ انقطع في الخطابة في المدينة
الصفحه ١٨١ : لزيادة الذي
ينفعه في معاده ، فليله ونهاره في تلاوة القرآن ، وطريقه نفع الإخوان ، فشكر الله
مسعاه ، ونفع
الصفحه ١٩٣ :
البلاد ، واجتمع
بالأطواد ، وبالغ في الاجتهاد حتّى صار من الأطواد ، واجتمعت به في المدينة
الشريفة
الصفحه ٢٠٤ :
والبراعة العراقي
الشّافعي ، أخذ عن الأعلام بالشام ، ثمّ رغب في الإقامة عندنا فأقام ، ففتح عليه
الصفحه ٢٠٨ : وثلاثون سنة ، وكان حسن الأخلاق عظيم التّواضع مطرح
جدا ، عصبي يقوم في قضاء الحاجات ، ويحلل المشكلات ، ولا
الصفحه ٢١٠ :
وحجّ حجّات كثيرة
، وبني له في داره تربة حسنة منيرة ، لا يكاد يخرج منها إلّا لضرورة ، وجعل عند
رأسه