الصفحه ٢٤ :
بالنقود نفسها
التي راجت في السلطنة المملوكية واعتمدت ، وذلك من دنانير ودراهم وفلوس ، وتأثروا
الصفحه ٣٤ :
ويلاحظ أن
المشاركات المذكورة من قبل قد جاءت المبادرة فيها من خارج نيابة صفد ، لكن الأمر
لم يقتصر
الصفحه ٤٠ :
يقوم بعدد من
المهام لصالح الدولة ، مثل الحفاظ على طرق المواصلات وحفظ الأمن والمشاركة في
حملات
الصفحه ١٠٢ :
ألف رطل لحم
بالمصري كل يوم ، والمصروف في مطبخ الملك الظاهر عشرة آلف رطل في كل يوم عنها وعن
توابلها
الصفحه ١٨٨ :
عليه في سائر
الأحوال ، فلمّا فارق النّيابة وحضر بتخاص وكان الشيخ نجم الدين المذكور قد تخرّج
به
الصفحه ٢١٥ :
رأى ضعيفا جبره
وعضده ، أو مظلوما نصره وأيّده ، أو ظالما زبره ، فهو حسنة في هذا البيت ، ورحمة
أتمّ
الصفحه ١٨ : معارضي السلطنة ، ولم تكن قلعة صفد في القلعة الوحيدة في النيابة ، بل وجد
إلى جانبها عدد من القلاع كان
الصفحه ٢١ :
نظم بشكل دقيق جدا
منذ أيام الظاهر بيبرس ، إلى حد أن الخبر كان يرد من دمشق إلى القاهرة في أربعة
الصفحه ٣٣ :
محله ، لكن هذا
الأمر لم ينه الصراع المدمر في بلاد الشام ، ففي الوقت الذي اعترفت فيه نيابة صفد
الصفحه ١١٤ : ذريته فيها ونشرهم عليها ،
فكلما مضى منهم قرن وذهب غيره ووقب (١) إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وهو خير
الصفحه ١٤٦ :
الملك المنصور محمد بن الملك المظفّر في أيام نظام الملك يلبغا ، ونزل به إلى
الشام في وقعة المقرين
الصفحه ١٥٠ : الخشّاب ، واجتهد في عمارة القلعة على طريق خاله قرمشي ،
وجدّه أقطوان ، وجدّد جامع القلعة ، وعمل به مدرسة
الصفحه ٢١٣ :
يحتاجون إليه ،
ولمّا اشتهر بالمكارم والرّفد ، حصل لبعض المتوكّلين شيء من الجهد ، وكان يتفقّده
في
الصفحه ٣ : :
«ثم رتب السلطان
فيها واليا ... وجعل فيها أربعة وخمسين مملوكا من مماليكه ، وأقطعهم في بلدها
إقطاعا
الصفحه ٢٢ : ،
وتلاهم الأحناف ، وكان الحنابلة والمالكية أقلية ، وفي أيام الظاهر بيبرس تأصل
تعيين أربعة قضاة في القاهرة