الصفحه ٨٧ : الدين بيليك الخزندار
الظاهري ، فضرب أعناقهم صبرا خلا الخزندار الجوكندار شفع فيه ، وخيره بين المقام
الصفحه ٩٠ : الاسكندري المعروف بابن المنبجي ، والأمير عز الدين الأفرم ، ثم جعل في
تابوت ، وغلق في بيت من بيوت البحرية
الصفحه ١٠٩ :
غفلت وكانت قبل
ذا لا تغفل
سهم أصاب وما
رئي من قبله
سهم له في كل
قلب مقتل
الصفحه ١١٥ : الوظائف
الديوانية من يفتقر إليه من في انتظام الأمور ، من كتّاب السر ، ونظر المال ،
والجيش المنصور ، من أول
الصفحه ١٥٨ : : رأيت جدّي الشيخ كمال الدين؟
فقال : نعم ، فقلت
: أين هو؟ فقال ذاك في الفردوس الأعلى ، لقيامه بالليل
الصفحه ١٩٢ : ديوانه من رغب فيها ، ولو استقصيت أحواله لطال المقال ، وله
تلامذة وأصحاب ، يطول ذكرهم بهذا الكتاب ، لكن لا
الصفحه ٢٠٧ : أنّها بكت في بعض
الليالي ، ونامت فرأته فابتهجت وقامت ، فقال : ممّ بكاؤك فقد طال وزاد؟ فقالت :
إنّما أبكي
الصفحه ٢٢١ : ،
والمآثر ، السلطان الملك الظّاهر ، ناصر الإسلام والمسلمين محيي العدل في العالمين
، كاسر الصّلبان ، ومنكّس
الصفحه ٢٣٥ : ، وكانت له جنازة عظيمة ما شهر بمثلها في صفد ، وكانت
مدّة إقامته بصفد إحدى عشرة سنة وسبعة أشهر وخمسة وعشرين
الصفحه ٦١ : ، لابد أنهم كانوا من الأسرى المسلمين ، وبلغت نفقات البناء في العامين
والنصف الأولين مبلغ مليون ومائة ألف
الصفحه ٨٢ : فيظن في أعطافهم كسل ، وهزوا قاماتهم مع الذوابل فجهلت الحرب من منهم الأسل
، فحين شاهد أعداء الله آساد
الصفحه ٨٣ : خاب ظن
أعداء الله وسقط في أيديهم وصار رجاء السلامة برؤوسهم أقصى تمنيهم ، فعدلوا عن
القتال إلى السؤال
الصفحه ١٤٣ : .
وفي أيامه جرى في
صيدا ما جرى من الافرنج (٢٧) فتوجّه إليهم بنفسه وأولاده وفكّ الأسرى من أهل صيدا
من
الصفحه ٢٣٧ : العظيمة ، نهار الإثنين المبارك ، في نحو
خمسة عشر يوما خلت من شهر ربيع الأول سنة (١٠٩٦) ست وتسعين وألف
الصفحه ٢٨٠ :
الملحق الثاني ـ
نواب صفد بعد الذين ورد ذكرهم في تاريخ صفد
٢٥٢
الملحق الثالث ـ
نص رسالة