الصفحه ٣٧ :
تفصيلا ولا سيما حول عشيرتين هما : حارثة وبشارة ، وبتنا نقف على أخبار بعض
مشاركاتهما لا سيما في عهد
الصفحه ٥٠ : عمل عماد الدين زنكي في الموصل وحلب ، وطغتكين في دمشق ، في العصر نفسه.
(٥٥) ابن عبد الظاهر ، تشريف
الصفحه ٥٩ :
في سبيل إعادة
بناء صفد ، ولكن وعدهم بالتبرع لم يتحقق مطلقا ، وفي الوقت نفسه استغل الأسقف
بيندكت
الصفحه ٦٦ : بالحقيقة باسم البابا بندكتوس إلى القديسة مريم في
صيدنايا ، وذلك بقصد الحج بناء على إذن السلطان ، وعندما كان
الصفحه ٧٣ : ء لأنني سألت ، وبعناية استفسرت من أعيان الرجال ، ومن خلال رجال دير
الداوية : لقد أنفق دير الداوية في
الصفحه ٧٩ : في القلعة اجتماعا وقرروا أن
يرسلوا سرجاندي داوي راهب إلى السلطان ، كان اسمه الراهب ليو كاساليرLeo
الصفحه ٨٥ :
تقديرا فبيع في حلب بخان ابن فليح ، ثم افترقنا فاتفق أن حمل إلى القاهرة فبيع إلى
الأمير علاء الدين أيدكين
الصفحه ١٢٠ : فوّارة ، ينبع من الأرض ، ثم يرتفع في بناء محكم قامات كثيرة ، بزخم
عظيم ، فإذا انتهى إلى أعلى البناء خرج
الصفحه ١٦٥ : ، ورغبة في صحبته ، كخالد بن شبيب الغزّي ، وريحان الدمشقي ، وولي الدين
المنفلوطي ، والشيخ أبي بكر بن تقيّة
الصفحه ١٦٩ : أنّه
كان بإذنه حلقة على عادة الحيدريين ، فلمّا كان العشر الأخير من رمضان شدّ مئزره
مع المتهجّدين في
الصفحه ١٨٣ : ء أيضا ، ولكن الساعة تسافر فلي في ذلك ضرورة ، ثمّ جهز صحبتي جماعة من
مماليكه الكتابيّة ، وقال : لا
الصفحه ١٨٤ :
راسخ في الصبر
والشّكر ، شديد الخشية مع السّكون والرّياضة ، والحظ الزّائد من الورع ، وكان
الشيخ فرج
الصفحه ١٨٦ :
ذمّته ، بالدفع والتسليم ، وكان لطيفا سخيّا ، حليما حييا ، وله مجاهدات ، وأقاويل
ودخول مع المشايخ في تيه
الصفحه ١٩٦ : في القراءة وتنمّق في الكتابة حتّى صار له خط
كالدّر الثّمين ولزم ابن البصبص سبع سنين ، وكان مع فضله
الصفحه ١٩٧ : تصرّف فيه ، وكانت وفاته شهيدا بالطّاعون الكبير ، وانقرض هذا البيت
الخطير ، رحمة الله عليهم أجمعين ، فلقد