الصفحه ١٧١ : على طريق الجنّة ، وكان من
الدّاعين إلى الله بلسان الحق ، كثير الشّفقة على الخلق ، مع الفصاحة في
الصفحه ١٧٤ : : داود بن جماعة بوابا له ، ويفتح فرج يدخل ويخرج في
المصالح.
ومن السّادات
الأكابر من طال عمره ، وهو على
الصفحه ١٧٩ : يكلف أحدا ، ولا يأخذ منه ، ولو جاءه من جاءه قام في
خدمته ولا يتأخر عنه ، فهو محبوب العلماء ، وشيخ
الصفحه ٢٠٦ :
فادخلها ، ثمّ
رأيته مرّة أخرى ، فقلت له : أخبرني عن أعجب ما رأيت في الدنيا ، فقال : إن أعجب
ما
الصفحه ٢٣٢ : المؤيّد ، وعاد إلى صفد ، فحضر سيدي فرج بن سكزباي من القاهرة في تاسع عشر
شوّال سنة اثنين وعشرين وثمانمائة
الصفحه ٢٥٦ : ، وطول البحيرة اثنا عشر ميلا ، وعرضها ستة أميال ، والجبال تكتنفها ،
ومنها يخرج نهر الشريعة ويصب في بحيرة
الصفحه ٢٥٩ :
عرّبت طبريّة والنسبة إليها طبراني ، للفرق بينها ، وبين طبرستان ، حيث النسبة
إليها طبري ، وهي في الغور في
الصفحه ٢٦٠ :
الكبير ، حصن عظيم بين دمشق والسّاحل ، بعضه مغارة منحوتة في الصّخر ، وبعضه له
سور ، وهو في غاية الحصانة
الصفحه ٢٦٩ :
الظاهر (محيي الدين) ، الألطاف الخفية ، لايبزغ ، ١٩٠٢ ، د. ت.
ـ تشريف الأيام
والعصور في سيرة الملك
الصفحه ٢٧٤ :
محمد بن يحيى بن
الجيعان ، القول المستطرف في سفر مولانا الملك الأشرف ، بيروت ، جروس ـ برس ،
١٩٨٤
الصفحه ٢٧٥ :
نقولا زيادة ، «فيلكس
فابري في فلسطين» ، (بحث ألقي في المؤتمر الثالث لبلاد الشام) ، عمان ، ١٩٨٠
الصفحه ٥ :
ومن الواضح أن
أراضي نيابة صفد هذه قد احتلت مكانا استرتيجيا في وسط بلاد الشام ، وكانت تمتلك من
الصفحه ٦ : ، قد مكنا من نقل
البضائع من الشام إلى مصر وبعض منتجات مصر إلى الشام.
ولا شك أن التوسع
العمراني في صفد
الصفحه ٢٠ : ).
وكان ديوان
الإنشاء أهم دواوين الإدارة المدنية ، وقد تولاه موظف عرف باسم «كاتب السر». وكان
يفترض فيه
الصفحه ٣٠ : وبات الصراع على السلطة في مصر وغيرها حادا ودمويا بين صفوف المماليك
الشراكسة أنفسهم ، وبينهم كجماعة