الصفحه ٩٦ : ، فكتب للملك الظاهر بذلك على البريد ، فعاد
الجواب يأمره أن يكتب إلى صاحب سيس إن هو تعرض لهم في شيء يساوي
الصفحه ٩٩ :
وأنشأ في الجسر
الذي يسلك فيه إلى دمياط ستة عشر قنطرة ، وبنى قنطرة على خليج القاهرة يمر عليها
إلى
الصفحه ١١٦ : (٥) ، لا يشاركها فيها
أحد فسمّوها لذلك بصفد ، الثاني أنّهم سمّوها أيضا صفت بالتّاء ، فلمّا وصفت بالصّفا
الصفحه ١١٧ :
والله يعلم
السّر لي
بفراق عجلون جلد
وأهليها في
مهجتي
الصفحه ١٢٧ : ،
أنسيت رياض اليكرا ، وما عن شقائقها الملونة يحكا ، والحواكير وبديع أزهارها ، وما
يطرب في السّحر من نغمات
الصفحه ١٣٤ : سنة على رؤوس المسلمين يدعو لمولانا السلطان ، وهو الآن مبتلى ، فكيف تقطع
رزقه في أيامك؟ فغضب السلطان
الصفحه ١٣٥ : ملكه اثنتان وخمسون سنة وتسلطن بعده ولده الملك المنصور أبو بكر يوم
الخميس ؛ ولم يقم في الملك إلّا قليلا
الصفحه ١٣٩ :
وفي شهر رجب الفرد
مات السلطان الملك الكامل ، نصف شعبان ، وتسلطن أخوه الملك المظفر حاجي في شهر رجب
الصفحه ١٥٥ : به جماعة في ذلك الفن منهم : زين الدين بن حلاوات كان تاجرا ، فلزمه وانتفع
، ومهر في كتابه الأشيا
الصفحه ١٥٧ : بركته ، وهو : «اللهم إنّي أستغفرك من كلّ ذنب تبت إليك منه ، ثمّ
عدت فيه ، وأستغفرك من كلّ عمل أردت به
الصفحه ١٦٢ :
ومنهم عظيم
التهجّدات ، والتوجيهات ، قديم البركات والمكاشفات ، قليبك العجمي ، وضريحه في
زاوية بعين
الصفحه ١٦٣ : جعله إمامها وشيخها ، وسلّمها إليه ، كان يقصد
للزّيارة وللبركة ، ونفع النّاس في الاقراء والميعاد ، ثمّ
الصفحه ١٧٣ : ، واستأذنته في
زيارة امرأته فحصل لي خير كثير ، ورتبت لي رغيفا كلّ شهر فصار لي من بركتها كلّ
شهر رغيفا من طعام
الصفحه ١٧٦ : الناس خلقا ،
وأوسعهم صدرا ، وأسخاهم نفسا ، وأرضاهم بأحكام الله ، وكان الشيخ فرج يركن إلى
أخباره في
الصفحه ١٨٥ :
سيّدي الشيخ فرج ، كنّا نأتيه للزيارة من صفد ، صحبة جماعة من الأخيار ، فنجده في
الطريق نتلاقى ، وله أحوال