الصفحه ١٦٦ : ودّعهم وتوجّه إلى اليمن.
ورأى بعض الصالحين
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ما تقول في
الصفحه ٢٠٣ :
فنّها فريدة ،
وعمل لي أبيات اقترحتها عليه في بعض الأوقات فصادفت ولاء عظيما فخطبها عندي عظيما
الصفحه ٢٢٥ :
النائب الثاني
والسّبعون المقر السّيفي أركماس ، جاء من حجوبية طرابلس في شوال سنة ست وثمانين
الصفحه ٢٢٦ :
النائب السابع
والسّبعون الأمير فخر الدين اياز المذكور ، جهّزه برقوق من على قبّة يلبغا في سنة
إحدى
الصفحه ٢٢٩ :
النائب الرابع
والتسعون الأمير علان ، جهزه الشيخ من حماة ، لمّا كان يحاصر نوروز ، في شهر رجب
سنة
الصفحه ٢٤٦ :
ملحق (٢)
نواب صفد بعد الذين ورد ذكرهم في تاريخ صفد
١ ـ الأمير محمد
بن مبروك الناصري : ولي
الصفحه ٢٤٧ :
٨ ـ الأمير خاير
بك النوروزي القصروي : نقل من نيابة غزة إلى نيابة صفد في رمضان ٨٦٦ ه / حزيران
الصفحه ٢٤٨ :
بدمشق ، وقد بذل هذا الأمير في سبيل نيابة صفد مبلغ عشرين ألف دينار (١٧).
١٨ ـ الأمير أزدمر
المسرطن
الصفحه ١١ : والتضاريس.
ويبدو أن الحبوب
من قمح وشعير وقطاني (عدس وحمص وكرسنة) قد زرعت في جميع المناطق ، وأن القمح
الصفحه ١٦ :
وكان مما ابتليت
به السلطنة المملوكية لا سيما في عقودها المتأخرة بيع المناصب والرشوة ، وشمل ذلك
الصفحه ٢٣ :
وكانت موارد الحكم
في نيابة صفد تأتي من عدة موارد للضريبة وذلك فضلا عما كانت تدره الإقطاعات وأملاك
الصفحه ٢٨ : ).
وسعى في سنة ٧٤٧ ه
/ ١٣٤٦ م الأمير يلبغا اليحياوي الناصري نائب دمشق إلى خلع الملك الكامل شعبان بن
محمد
الصفحه ٤١ : الدشاري لدى استقبال السلطان شيخ المحمودي عند قدومه إلى الشام ، واستمر في
منصبه مقدما للعشير في نيابة صفد
الصفحه ٤٣ :
(١٣١).
وكان في نيابة صفد
بعض المجموعات العشائرية من التركمان ، والأكراد ، وبقايا المغول ، ويمكن أن
الصفحه ٦٨ :
ثم إن الأسقف قال
: «أيها المقدم إبق مرتاحا في فراشك ، وقدم إرادتك الصالحة ، وتأييدك الفعلي إلى