الصفحه ٢٢ : ،
وتلاهم الأحناف ، وكان الحنابلة والمالكية أقلية ، وفي أيام الظاهر بيبرس تأصل
تعيين أربعة قضاة في القاهرة
الصفحه ٣١ :
مصر لخلع فرج بن
برقوق ، وبينما هما في طريقهما إلى مصر بعثا بقوة ضد صفد فأخفقت من جديد ، فعادت
الصفحه ٣٨ :
وعلى الرغم مما حل
بمتيريك ، فإنه تابع نشاطه وغاراته حتى اعتقله سودون الحمزاوي نائب صفد في شوال
سنة
الصفحه ١٠٧ : على العادة ، وحمل جسده إلى قلعة دمشق
، فبقي فيها مصبرا إلى أن بنيت له التربة المذكورة ، ثم إن الأمير
الصفحه ١٢٩ :
الحصن في كل سنة
اثني عشرة ألف غرارة غلة بالدمشقي ، وتستمر مخزونة حتّى يتحصّل المغل الثاني ، ثم
الصفحه ١٣٨ :
الصالح ثلاث سنين
وشهران ونصف ، وكانت سلطنة الملك الكامل في نهار الخميس ثاني عشرين ربيع الأول سنة
الصفحه ١٤١ :
الملك المنصور أبو
بكر في نهار الجمعة سلخ جمادى الأول ، سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة ، وكان أمره من
الصفحه ١٤٧ :
طرابلس في رمضان
سنة ثلاث وستين وسبعمائة فكانت نيابته أحد عشر شهرا وثلاثة أيام ، ثم نقل إلى
نيابة
الصفحه ١٥٤ : صالحا عالما ، ثمّ عاد الشيخ نجم الدين إلى وظيفة الخطابة ، وكاتب السرّ ،
ثمّ انقطع في الخطابة في المدينة
الصفحه ١٩٣ :
البلاد ، واجتمع
بالأطواد ، وبالغ في الاجتهاد حتّى صار من الأطواد ، واجتمعت به في المدينة
الشريفة
الصفحه ٢٠٤ :
والبراعة العراقي
الشّافعي ، أخذ عن الأعلام بالشام ، ثمّ رغب في الإقامة عندنا فأقام ، ففتح عليه
الصفحه ٢٠٨ : وثلاثون سنة ، وكان حسن الأخلاق عظيم التّواضع مطرح
جدا ، عصبي يقوم في قضاء الحاجات ، ويحلل المشكلات ، ولا
الصفحه ٣٩ : م
فسادا في الأجزاء الشمالية من نيابة صفد وأضروا بالسكان ، وهزموا الجند الذين
خرجوا ضدهم (١١٨).
واشترك
الصفحه ١٠٥ :
وأربعون قلعة.
الخامس في عمائره
: قال ابن كثير : وعمر شيئا كثيرا من الحصون ، والمعاقل ، والجسور
الصفحه ١٩٠ : الجيش
أنشد على قبره يقول : شعر :
تجلّت له في
سرّه ليلة القدر
فنقطها بالرّوح
من