الصفحه ٢٢٠ :
الدنيا حين ملكها
فتاب وأناب ، وأعرض عن اللهو والارتياب ، وشرع في الجد والاجتهاد ، وأقبل على
تحصيل
الصفحه ٢٣٦ :
الدّرهم الفرد ، فجزاه الله كل خير ، وأمر بفتح ماء عذب في قرية حطّين بلد سيّدنا
شعيب عليه أفضل الصلاة
الصفحه ٩٣ : الله
محمد إلى أن توفي في شعبان سنة ثمان وستين ، فرتب مكانه ولده الصاحب تاج الدين
محمد ، وزر له في
الصفحه ١٠٤ :
مقداما ، جسورا ،
معتنيا بأمر السلطنة ، متحليا بها ، له قصد صالح في نصرة الإسلام وأهله ، وإقامة
الصفحه ٢٥٩ : عثليت
، وهي كورة بين قاقون وعكّا ، وفيها قرى متّسعة ، وهو من أواخر الأعمال الصفدية.
السادس عمل عكّا
الصفحه ٢٦٠ :
الكلبي الصّحابي رضياللهعنه.
الثاني عشر عمل
اللجون قرية في جهة الغرب عن بيسان ، وبه مقام الخليل
الصفحه ٢٠ : ).
وكان ديوان
الإنشاء أهم دواوين الإدارة المدنية ، وقد تولاه موظف عرف باسم «كاتب السر». وكان
يفترض فيه
الصفحه ٥٩ :
في سبيل إعادة
بناء صفد ، ولكن وعدهم بالتبرع لم يتحقق مطلقا ، وفي الوقت نفسه استغل الأسقف
بيندكت
الصفحه ١٢٠ : فوّارة ، ينبع من الأرض ، ثم يرتفع في بناء محكم قامات كثيرة ، بزخم
عظيم ، فإذا انتهى إلى أعلى البناء خرج
الصفحه ١٨٣ : ، فدخلنا إلى الشجرة قرية الشيخ صالح بعد مشقة
لشدّة الحرّ ، فنزل العسكر بعضه ، وحصل لهم مشقة من العطش ، ولم
الصفحه ١٧٥ : يقول أنّه رآه مرّات
وحاله موهبة ، وطريقه السّخاء وسلامة الصدر ، ويحفظ القرآن ويتكلم في العلوم على
الصفحه ٨٠ :
وعندما رآه الذين
كانوا في القلعة ، ظنوه أنه هو السلطان ، وشعروا بثقة تامة وكبيرة ، لكنهم كانوا
قد
الصفحه ٩٠ : الاسكندري المعروف بابن المنبجي ، والأمير عز الدين الأفرم ، ثم جعل في
تابوت ، وغلق في بيت من بيوت البحرية
الصفحه ٢٢١ : ،
والمآثر ، السلطان الملك الظّاهر ، ناصر الإسلام والمسلمين محيي العدل في العالمين
، كاسر الصّلبان ، ومنكّس
الصفحه ٢٣٥ : ، وكانت له جنازة عظيمة ما شهر بمثلها في صفد ، وكانت
مدّة إقامته بصفد إحدى عشرة سنة وسبعة أشهر وخمسة وعشرين