الصفحه ٩٧ : وهم زهاء ثلاثين ألف فارس فلا يثبت منهم فارس في بيته ، وإذا خرج لا يمكن
من العود.
ومنها : ما أحدثه
من
الصفحه ١٤٥ : ، فإذا قام في حد نهض كالأسد الغضبان ، نهاره في الحكم والعلم ، وليله في
التهجّد وتلاوة القرآن ، فغمرنا
الصفحه ١٦٨ : ، وزهدت في الدّنيا.
ومنهم الشيخ محمد
الصّيواني كان من الأولياء الأكابر المتّبعين السّنّة في الباطن
الصفحه ١٧٨ :
المروءة في حقّ الإخوان ، ملازم التّلاوة للقرآن ظاهر الوضاءة ، عظيم المحبّة ،
شديد الشّوق ، إذا قرأ أطرب
الصفحه ٢٠٩ :
الفضل ، فزوّجته
بابنة أخي ، وصار من أعزّ الأهل زاده الله منّة ، وجمعني الله وإيّاه في الجنّة
الصفحه ٢١١ :
الجزيل ، الشيخ
غرس الدين خليل ، عرف بابن الفقيه ، تخرّج به وبرع وقرأ القرآن فأفر ـ ، وجمع ثمّ
لزم
الصفحه ٢٥٨ : ء وإنّها وأعمالها في
الإقليم الثالث من الأقاليم السبعة.
قال العثماني :
إنّ مكانها كان قرية فلمّا ملكتها
الصفحه ٣٦ : المدن ، وكان لشعب المدن مشاركة فعالة في معارك
التحرير وتصفية الوجود الصليبي ، وعندما بدأ الضعف يدب في
الصفحه ١٦٤ : العامل الورع المحقق الولي ، أوحد الرّجال الأبدال القائم في الله
، ولله على كلّ حال ، العلم المشهور ، ذو
الصفحه ١٧٧ : ، ملازم الجامع
الكبير ، لإقراء القرآن على الدوام ، وله أحوال سنيّة ، وأعمال رضيّة ، واتفق له
حكاية هي أعظم
الصفحه ٢٤٠ :
١٤ ـ من معاصري السلطان بيبرس ، وأهل
الجهاد في أيامه.
١٥ ـ في الأصل «أقسملها» رجحت أنها
تصحيف
الصفحه ٦٧ :
نفقات كبيرة ،
وخدمات للرجال والممتلكات للذين من دون ذلك سوف يكونوا للقلعة ، وسوف يخسر في
أراضيه
الصفحه ١٥٥ : به جماعة في ذلك الفن منهم : زين الدين بن حلاوات كان تاجرا ، فلزمه وانتفع
، ومهر في كتابه الأشيا
الصفحه ١٧٣ : القرآن
أحسن منه في وقته بهذه البلاد ، من مثله ،
الصفحه ١٧٦ : المجاهدة ، شاع عنه أنّه كان يقوم الليل
يتهجّد في كلّ ليلة بالقرآن كلّه ، وقالوا : لم يكن في وقته أعظم