الصفحه ٨٥ :
تقديرا فبيع في حلب بخان ابن فليح ، ثم افترقنا فاتفق أن حمل إلى القاهرة فبيع إلى
الأمير علاء الدين أيدكين
الصفحه ١٦٥ : ، ورغبة في صحبته ، كخالد بن شبيب الغزّي ، وريحان الدمشقي ، وولي الدين
المنفلوطي ، والشيخ أبي بكر بن تقيّة
الصفحه ١٦٩ : أنّه
كان بإذنه حلقة على عادة الحيدريين ، فلمّا كان العشر الأخير من رمضان شدّ مئزره
مع المتهجّدين في
الصفحه ١٨٤ :
راسخ في الصبر
والشّكر ، شديد الخشية مع السّكون والرّياضة ، والحظ الزّائد من الورع ، وكان
الشيخ فرج
الصفحه ١٨٦ :
ذمّته ، بالدفع والتسليم ، وكان لطيفا سخيّا ، حليما حييا ، وله مجاهدات ، وأقاويل
ودخول مع المشايخ في تيه
الصفحه ١٩٦ : في القراءة وتنمّق في الكتابة حتّى صار له خط
كالدّر الثّمين ولزم ابن البصبص سبع سنين ، وكان مع فضله
الصفحه ١٩٧ : تصرّف فيه ، وكانت وفاته شهيدا بالطّاعون الكبير ، وانقرض هذا البيت
الخطير ، رحمة الله عليهم أجمعين ، فلقد
الصفحه ٢٣٤ : مدفع ثلاثة وعشرين قنطار ، واستمرّ الحصار إلى أن
يحضر نائب غزّة يونس ، وكان حضوره في ثاني عشر رمضان
الصفحه ٢٣٩ :
الحواشي
١ ـ وقب الظلام : دخل ، ووقبت الشمس
وغيرها من الشهب : غابت ، والقمر دخل في الخسوف
الصفحه ٢٤١ : بأن نور الدين رأى في المنام
النبي صلىاللهعليهوسلم
، وعرف بوجود مؤامرة فرنجية لحفر سرداب إلى قبره
الصفحه ٢٦٢ : الدم ، نسخة مصورة في مكتبة الباحث عن مخطوطة البودليان مارش
٦٠.
إبراهيم بن محمد
الاصطخري ، المسالك
الصفحه ٢٦٦ :
حياة ناصر الحجي ،
أحوال العامة في حكم المماليك ، الكويت ، شركة كاظمة للنشر ، ١٩٨٤.
خليفة بن خياط
الصفحه ٢٧٢ : ، مفرج الكروب في أخبار بني أيوب ، الجزء الثاني ، القاهرة ، المطبعة
الأميرية ، ١٩٥٧.
محمد بن شاكر
الكتبي
الصفحه ١٧ : ، وتتألف من عدة إدارات
صار لكل إدارة واليها الخاص ، وعلى هذا تعدد الولاة في النيابة الواحدة (٥٠
الصفحه ٤٥ :
خليل الظاهري عن
نيابة صفد ، حيث حصلت على صورة نسخة مخطوطة تقع في جزئين ، لكتاب له سماه «كوكب
الملك