الصفحه ١٦١ : كما قال ، وجاء في
غيبة الشيخ علي شاب جاهل ليأخذ من المقثاة ، فنهاه الشيخ منصور ، فلم ينته ، فعيّط
عليه
الصفحه ١٧١ : على طريق الجنّة ، وكان من
الدّاعين إلى الله بلسان الحق ، كثير الشّفقة على الخلق ، مع الفصاحة في
الصفحه ١٧٤ : : داود بن جماعة بوابا له ، ويفتح فرج يدخل ويخرج في
المصالح.
ومن السّادات
الأكابر من طال عمره ، وهو على
الصفحه ١٧٩ : يكلف أحدا ، ولا يأخذ منه ، ولو جاءه من جاءه قام في
خدمته ولا يتأخر عنه ، فهو محبوب العلماء ، وشيخ
الصفحه ٢٠٦ :
فادخلها ، ثمّ
رأيته مرّة أخرى ، فقلت له : أخبرني عن أعجب ما رأيت في الدنيا ، فقال : إن أعجب
ما
الصفحه ٢٣٢ : المؤيّد ، وعاد إلى صفد ، فحضر سيدي فرج بن سكزباي من القاهرة في تاسع عشر
شوّال سنة اثنين وعشرين وثمانمائة
الصفحه ٢٦٩ :
الظاهر (محيي الدين) ، الألطاف الخفية ، لايبزغ ، ١٩٠٢ ، د. ت.
ـ تشريف الأيام
والعصور في سيرة الملك
الصفحه ٢٧٥ :
نقولا زيادة ، «فيلكس
فابري في فلسطين» ، (بحث ألقي في المؤتمر الثالث لبلاد الشام) ، عمان ، ١٩٨٠
الصفحه ٥ :
ومن الواضح أن
أراضي نيابة صفد هذه قد احتلت مكانا استرتيجيا في وسط بلاد الشام ، وكانت تمتلك من
الصفحه ٣٠ : وبات الصراع على السلطة في مصر وغيرها حادا ودمويا بين صفوف المماليك
الشراكسة أنفسهم ، وبينهم كجماعة
الصفحه ٣٧ :
تفصيلا ولا سيما حول عشيرتين هما : حارثة وبشارة ، وبتنا نقف على أخبار بعض
مشاركاتهما لا سيما في عهد
الصفحه ٥٠ : عمل عماد الدين زنكي في الموصل وحلب ، وطغتكين في دمشق ، في العصر نفسه.
(٥٥) ابن عبد الظاهر ، تشريف
الصفحه ٦٦ : بالحقيقة باسم البابا بندكتوس إلى القديسة مريم في
صيدنايا ، وذلك بقصد الحج بناء على إذن السلطان ، وعندما كان
الصفحه ٧٣ : ء لأنني سألت ، وبعناية استفسرت من أعيان الرجال ، ومن خلال رجال دير
الداوية : لقد أنفق دير الداوية في
الصفحه ٧٩ : في القلعة اجتماعا وقرروا أن
يرسلوا سرجاندي داوي راهب إلى السلطان ، كان اسمه الراهب ليو كاساليرLeo