الصفحه ٩٨ :
عليه عبيدا وجواري
وهجنا وبقرا ، وعن كل بالغ دينارا في كل سنة ، وكانت حدود مملكته من أقصى بلاد
الصفحه ٩٩ :
وأنشأ في الجسر
الذي يسلك فيه إلى دمياط ستة عشر قنطرة ، وبنى قنطرة على خليج القاهرة يمر عليها
إلى
الصفحه ١٢٧ : ،
أنسيت رياض اليكرا ، وما عن شقائقها الملونة يحكا ، والحواكير وبديع أزهارها ، وما
يطرب في السّحر من نغمات
الصفحه ١٣٤ : سنة على رؤوس المسلمين يدعو لمولانا السلطان ، وهو الآن مبتلى ، فكيف تقطع
رزقه في أيامك؟ فغضب السلطان
الصفحه ١٣٥ : ملكه اثنتان وخمسون سنة وتسلطن بعده ولده الملك المنصور أبو بكر يوم
الخميس ؛ ولم يقم في الملك إلّا قليلا
الصفحه ١٣٩ :
وفي شهر رجب الفرد
مات السلطان الملك الكامل ، نصف شعبان ، وتسلطن أخوه الملك المظفر حاجي في شهر رجب
الصفحه ١٥٧ : بركته ، وهو : «اللهم إنّي أستغفرك من كلّ ذنب تبت إليك منه ، ثمّ
عدت فيه ، وأستغفرك من كلّ عمل أردت به
الصفحه ١٦٢ :
ومنهم عظيم
التهجّدات ، والتوجيهات ، قديم البركات والمكاشفات ، قليبك العجمي ، وضريحه في
زاوية بعين
الصفحه ١٦٣ : جعله إمامها وشيخها ، وسلّمها إليه ، كان يقصد
للزّيارة وللبركة ، ونفع النّاس في الاقراء والميعاد ، ثمّ
الصفحه ١٨٥ :
سيّدي الشيخ فرج ، كنّا نأتيه للزيارة من صفد ، صحبة جماعة من الأخيار ، فنجده في
الطريق نتلاقى ، وله أحوال
الصفحه ١٩١ :
وفي الجملة
ففضائله كثيرة ، ومآثره غزيرة ، وله نظم بديع رائق يخال في الفصاحة في الأشياء من
شعر
الصفحه ١٩٨ : ، أعانني الله على مكافأته
، وجمعني وإيّاه في جنّاته.
ومنهم الشيخ
الجليل المنقطع للعبادة والتّحصيل ، الشيخ
الصفحه ٢٠٠ : الطّريق القويم ، المجتهد سرّا وجهرا في هداية
الخلق إلى الصّراط المستقيم ، خلف السّلف الصالح علاء الدين علي
الصفحه ٢٠٢ :
الأبرار ،
والزّهّاد العبّاد المجتهدين في الزّاد للمعارف ، والورع العارف والمجاهد الكاشف ،
سعينا له
الصفحه ٢١٦ :
الخلق ، وما هم
فيه من الضّائقة تضرّعت سرّا إلى الله عزوجل ، قلت إلهي إنّي لا أتذلّل عليك بزهدي