الصفحه ٢٦٥ : والفنون ، لا يبزغ ، ١٨٣٧.
الحسن بن عمر بن
حبيب ، تذكرة النبيه في أيام المنصور وبنيه ، القاهرة ، وزارة
الصفحه ٨٢ : المرهفات وأسنة الذوابل ، وقصدناها بجحفل
لم يزحم بلدا إلا هدمه ولا قصد جيشا إلا هزمه ، ولا أم ممتنعا طغا
الصفحه ١٨٣ : ، فما استقرّ بي الحال إلّا والشيخ صالح قد جاء إلى عندي ، ولم يكن أحد
أعلمه بي ، ومعه بطّيخ أخضر يحمله
الصفحه ١١٧ : قلعة قلّ أن يوجد لها شبيه كأنّما عليها من الذهب تمويه ، لا تروم السّحب
إلا من صبب ، ويطوف عليها من
الصفحه ١٣٩ : أكابرها ، فجرى لهم ما جرى ، ثمّ انهزم يلبغا ، وأقام
أراق بدمشق ، فكانت نيابته ثمانية أشهر إلّا ستة أيام
الصفحه ١٤٤ : ، وأكّد عليّ في الدعاء فلم
يلبث إلّا أيام يسيرة وفرّج الله عنه وكتابه عندي ، وكانت مدّة نيابته ست سنين
الصفحه ١٥٥ : كثير الأريحيّة ، عظيم العصبية ، ما قصده
أحد إلّا قام معه.
رأيته بمنامي بعد
وفاته ، وهو يكتب ورقة
الصفحه ١٦٥ :
ولا يكلف أحدا
الحاجة إلّا بإجرة ، يساوي الفقراء بما عنده ، وإن كان شق تمرة ، قصدته الأكابر
لزيارته
الصفحه ١٩٠ : ركابه
فسارت كأمثال
البروق التي تسر
فلا قلب إلّا
وهو سار ورا
الصفحه ١٩٧ :
إلا الجميل ، إن
اضطر صبر ، وإن منح شكر ، ففاز بالرّاحة والسلامة وسلم من الحسرة والنّدامة
الصفحه ٢٠٢ : الدنيا وقد فتح بأربعين ،
وتهيّأ لنا من الغلة ثمانية أكيال نقطع بها الشتاء ، فهذه جملة وما بعد هذا إلّا
الصفحه ٢٠٥ : خير وافر الأقسام ، فقال : ألّا تحضره لديك لتطمئن برؤيتهما؟ فقال : كل يوم
أراهما عند مجيئها لقرائتهما
الصفحه ٢١٠ :
وحجّ حجّات كثيرة
، وبني له في داره تربة حسنة منيرة ، لا يكاد يخرج منها إلّا لضرورة ، وجعل عند
رأسه
الصفحه ١٧ : فيها ،
وعدم التصرف بها إلا بأمر السلطان بالذات ، وكان على نائب القلعة مراقبة نائب صفد
وإخبار السلطان
الصفحه ٢٦ : زحف ضد بقية مدن الشام فاستولى عليها
كما استولى على دمشق نفسها. إلا أنه تجددت أمامه ظروف حالت بينه وبين